أنهت لجنة الزراعة بمجلس النواب برئاسة النائب هشام الشعينى، زيارتها الميدانية التى قامت بها إلى محافظات الشرقية وبورسعيد والإسماعيلية، للتعرف على مشكلات الفلاحين فيها وعقد لقاءات مع عدد من المحافظين والقيادات التنفيذية بهذه المحافظات ومواجهتهم بقضايا ومشكلات الفلاحين في هذه المنطقة.
وأكد هشام الشعينى، رئيس لجنة الزراعة، أن اللجنة قامت بعدد من الجولات وعقدت عدة لقاءات مع المسئولين وانحصرت مشكلات الفلاحين بها في في تقنين أراضي واضعي اليد وتأمين أهالينا في هذه المناطق بعقود رسمية وليس توكيلات ولا غيره.
وأضاف الشعينى، أن تقنين أراضي واضعي اليد سيدر على الدولة من 70 إلى 80 مليار جنيه نستطيع بها النهوض بالاقتصاد المصري، وأن الرئيس السيسي شخصيًا مهتم بهذه القضية ونحن مع حق الدولة وكذلك حق أهالينا في التملك والأمان على أراضيهم.
وتابع الشعينى، أن اللجنة خلصت في النهاية إلى عدة توصيات مهمة سوف نبدأ في مناقشتها وإقرارها عقب انتهاء الزيارة أهمها تحديد جهة اختصاص واحدة لتقنين أراضي واضعي اليد تمثل لنواب البرلمان في لجنة تقنين الأراضي.
وأضاف الشعينى، أن من ضمن التوصيات أيضًا أن يكون السعر عادلًا والحساب من يوم الاستلام وليس بسعر اليوم وأن تكون هناك جهة واحدة لتلقي الطلبات للتسهيل على أهالينا من واضعي اليد.
ولفت الشعينى، أن اللجنة ستعد تقريرًا مفصلًا عن الزيارة خلال أيام لرفعه إلى الدكتور علي عبدالعال لاتخاذ الإجراءات اللازمة حياله وعرضه على الجلسة العامة لإقرار ما انتهت إليه اللجنة.
وتنوعت مشكلات محافظات بورسعيد والشرقيه والإسماعيلية وتمثلت في تخفيض غرامات زراعة الأرز، وكذلك تمليك أراضي شركة صان الحجر للفلاحين وتعويضات نزع أراضي محور 30 يونيو وغيرها من المشكلات.
وأوضح الشعينى، أن اللجنة لاقت كل الدعم من وكيل البرلمان النائب الوفدى سيلمان وهدان خلال زيارتنا لبورسعيد ونعول عليه الكثير في دعم مطالب أهالينا في بورسعيد وتلبية مطالبهم في تقنين أراضيهم والحصول علي حقوقهم.
ولفت الشعينى، أن لجنة الزراعة ستسكمل زيارتها الميدانية لعدد من المحافظات في الدلتا والصعيد للتعرف على العوائق التى يعانى منها أهالينا الفلاحين والمزارعين والعمل على حلها لأنه كما أكدت لا نهضة ولا تنمية إلا بالتنمية الزراعية لأن الفلاح هو حائط الصد الأول عن مصر والأمن القومي المصري.
وكانت اللجنة قد أنهت الزيارة باجتماع مع اللواء ياسين حسام الدين محافظ الإسماعيلية وعدد من القيادات التنفيذية بالمحافظة وكذلك جولة على الأراضي الزراعية بمناطق قرية النصر وقرية أبو طفيلة وقرية أبو خليفة، للتعرف على مشكلات الفلاحين بها.
وأكد هشام الشعينى، رئيس لجنة الزراعة، أن اللجنة قامت بعدد من الجولات وعقدت عدة لقاءات مع المسئولين وانحصرت مشكلات الفلاحين بها في في تقنين أراضي واضعي اليد وتأمين أهالينا في هذه المناطق بعقود رسمية وليس توكيلات ولا غيره.
وأضاف الشعينى، أن تقنين أراضي واضعي اليد سيدر على الدولة من 70 إلى 80 مليار جنيه نستطيع بها النهوض بالاقتصاد المصري، وأن الرئيس السيسي شخصيًا مهتم بهذه القضية ونحن مع حق الدولة وكذلك حق أهالينا في التملك والأمان على أراضيهم.
وتابع الشعينى، أن اللجنة خلصت في النهاية إلى عدة توصيات مهمة سوف نبدأ في مناقشتها وإقرارها عقب انتهاء الزيارة أهمها تحديد جهة اختصاص واحدة لتقنين أراضي واضعي اليد تمثل لنواب البرلمان في لجنة تقنين الأراضي.
وأضاف الشعينى، أن من ضمن التوصيات أيضًا أن يكون السعر عادلًا والحساب من يوم الاستلام وليس بسعر اليوم وأن تكون هناك جهة واحدة لتلقي الطلبات للتسهيل على أهالينا من واضعي اليد.
ولفت الشعينى، أن اللجنة ستعد تقريرًا مفصلًا عن الزيارة خلال أيام لرفعه إلى الدكتور علي عبدالعال لاتخاذ الإجراءات اللازمة حياله وعرضه على الجلسة العامة لإقرار ما انتهت إليه اللجنة.
وتنوعت مشكلات محافظات بورسعيد والشرقيه والإسماعيلية وتمثلت في تخفيض غرامات زراعة الأرز، وكذلك تمليك أراضي شركة صان الحجر للفلاحين وتعويضات نزع أراضي محور 30 يونيو وغيرها من المشكلات.
وأوضح الشعينى، أن اللجنة لاقت كل الدعم من وكيل البرلمان النائب الوفدى سيلمان وهدان خلال زيارتنا لبورسعيد ونعول عليه الكثير في دعم مطالب أهالينا في بورسعيد وتلبية مطالبهم في تقنين أراضيهم والحصول علي حقوقهم.
ولفت الشعينى، أن لجنة الزراعة ستسكمل زيارتها الميدانية لعدد من المحافظات في الدلتا والصعيد للتعرف على العوائق التى يعانى منها أهالينا الفلاحين والمزارعين والعمل على حلها لأنه كما أكدت لا نهضة ولا تنمية إلا بالتنمية الزراعية لأن الفلاح هو حائط الصد الأول عن مصر والأمن القومي المصري.
وكانت اللجنة قد أنهت الزيارة باجتماع مع اللواء ياسين حسام الدين محافظ الإسماعيلية وعدد من القيادات التنفيذية بالمحافظة وكذلك جولة على الأراضي الزراعية بمناطق قرية النصر وقرية أبو طفيلة وقرية أبو خليفة، للتعرف على مشكلات الفلاحين بها.