كشف لؤي عكة، محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين، عن ارتفاع وصفه بالخطير في نسبة الاعتقالات التي يتعرض لها الأطفال الفلسطينين.
وأكد عكة، أن أقسام الأشبال في السجون الاسرائيلية أصبحت مكتظة، ويعانى المعتقلون من مشاكل حقيقية في الأمور الحياتية والصحية، مشيرًا إلى أن معدل الاعتقالات الشهري في صفوف الأطفال الذين يتم إدخالهم الى السجن، بلغت مؤخرا 78 حالة، وانه خلال أسبوعين فقط دخل الى أقسام الأشبال 44 طفلا، حسبما أفادت وسائل إعلام عربية، اليوم الخميس.
ولفت عكة إلى أن هذه الاعتقالات وما يتبعها من أحكام وغرامات تدلل على الاستهداف الحقيقي للطفولة الفلسطينية، حيث أن كل الاحكام العسكرية ترافق بغرامات عالية جدا، مشيرًا إلى أنه هذه الغرامات مصدر دخل حقيقي يعتمد عليه جيش الإحتلال من خلال التعاون مع الشاباك والجهاز القضائي الإسرائيلي.
وطالب عكة المؤسسات الدولية والمحلية بالضغط على اسرائيل للافراج عن الأسير الطفل المريض بالسرطان أحمد الخضور، الذي يعاني من وضع صحي صعب ومعقد.
واعتقلت سلطات الاحتلال الطفل أحمد أثناء لعبه مع زميل له، في بلدة بيتونيا غرب رام الله ويعاني الطفل احمد من مرض السرطان في الدم، وشلل جزئي في يده اليمنى ورجله اليمنى، وصرع جزئي، ويحتاج الى تناول الدواء 3 مرات يوميًا، فيما يحرمه الأسر من ذلك.
وأكد عكة، أن أقسام الأشبال في السجون الاسرائيلية أصبحت مكتظة، ويعانى المعتقلون من مشاكل حقيقية في الأمور الحياتية والصحية، مشيرًا إلى أن معدل الاعتقالات الشهري في صفوف الأطفال الذين يتم إدخالهم الى السجن، بلغت مؤخرا 78 حالة، وانه خلال أسبوعين فقط دخل الى أقسام الأشبال 44 طفلا، حسبما أفادت وسائل إعلام عربية، اليوم الخميس.
ولفت عكة إلى أن هذه الاعتقالات وما يتبعها من أحكام وغرامات تدلل على الاستهداف الحقيقي للطفولة الفلسطينية، حيث أن كل الاحكام العسكرية ترافق بغرامات عالية جدا، مشيرًا إلى أنه هذه الغرامات مصدر دخل حقيقي يعتمد عليه جيش الإحتلال من خلال التعاون مع الشاباك والجهاز القضائي الإسرائيلي.
وطالب عكة المؤسسات الدولية والمحلية بالضغط على اسرائيل للافراج عن الأسير الطفل المريض بالسرطان أحمد الخضور، الذي يعاني من وضع صحي صعب ومعقد.
واعتقلت سلطات الاحتلال الطفل أحمد أثناء لعبه مع زميل له، في بلدة بيتونيا غرب رام الله ويعاني الطفل احمد من مرض السرطان في الدم، وشلل جزئي في يده اليمنى ورجله اليمنى، وصرع جزئي، ويحتاج الى تناول الدواء 3 مرات يوميًا، فيما يحرمه الأسر من ذلك.