أكد الدكتور عصام فايد، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أهمية العلاقات التي تربط بين ومصر وأوغندا في كل المجالات، لاسيما "الزراعي"، معربًا عن تطلعه لزيادة هذا التعاون وتوطيده خلال الفترة المقبلة.
جاء ذلك خلال اجتماعه مع وزير الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية الأوغندي "سينبيجا فينست"، بحضور عدد من رجال الأعمال المصريين، لبحث سبل التعاون وزيادة فرص الاستثمار بين البلدين.
وقال "فايد": في تصريحات صحفية عقب الاجتماع، اليوم الثلاثاء: تمت مناقشة سبل التعاون بين البلدين لزيادة حركة الصادرات والواردات بين البلدين لمحاصيل الفاكهة، فضلًا عن تنمية الثروة الحيوانية، بجانب مجال التصنيع الزراعي والمشروعات الصغيرة والمتوسطة المتعلقة بالمجال الزراعي.
وأشار الى ضرورة إشراك القطاع الخاص من البلدين في تحقيق التنمية الزراعية المستدامة، وتشجيع الاستثمارات واتاحة الفرصة لهم لإقامة المشروعات والصناعات الغذائية، مما يساهم في توفير فرص للعمل وتأمين الغذاء للشعبين.
وأوضح أنه تم الاتفاق أيضًا على فتح منافذ تسويقية للمنتجات المصرية من الحاصلات الزراعية المختلفة في عدد من الدول الأفريقية، وبصفة خاصة أوغندا، وذلك للاستفادة من الامتيازات التسويقية بهذه الدول، فضلًا عن فتح أسواق جديدة للصادرات الزراعية المصرية، والتي تحظى بثقة كبيرة في مختلف دول العالم.
وأكد أن الجانب الأوغندي أبدى رغبته في أن يشمل التعاون الاستفادة من خبرة مصر في مجال التدريب على مختلف الأنشطة الزراعية، من خلال زيادة أعداد وفود المتدربين الأوغنديين الى القاهرة، فضلًا عن تبادل الخبرات في مجالات البحث العلمي الزراعي.
جاء ذلك خلال اجتماعه مع وزير الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية الأوغندي "سينبيجا فينست"، بحضور عدد من رجال الأعمال المصريين، لبحث سبل التعاون وزيادة فرص الاستثمار بين البلدين.
وقال "فايد": في تصريحات صحفية عقب الاجتماع، اليوم الثلاثاء: تمت مناقشة سبل التعاون بين البلدين لزيادة حركة الصادرات والواردات بين البلدين لمحاصيل الفاكهة، فضلًا عن تنمية الثروة الحيوانية، بجانب مجال التصنيع الزراعي والمشروعات الصغيرة والمتوسطة المتعلقة بالمجال الزراعي.
وأشار الى ضرورة إشراك القطاع الخاص من البلدين في تحقيق التنمية الزراعية المستدامة، وتشجيع الاستثمارات واتاحة الفرصة لهم لإقامة المشروعات والصناعات الغذائية، مما يساهم في توفير فرص للعمل وتأمين الغذاء للشعبين.
وأوضح أنه تم الاتفاق أيضًا على فتح منافذ تسويقية للمنتجات المصرية من الحاصلات الزراعية المختلفة في عدد من الدول الأفريقية، وبصفة خاصة أوغندا، وذلك للاستفادة من الامتيازات التسويقية بهذه الدول، فضلًا عن فتح أسواق جديدة للصادرات الزراعية المصرية، والتي تحظى بثقة كبيرة في مختلف دول العالم.
وأكد أن الجانب الأوغندي أبدى رغبته في أن يشمل التعاون الاستفادة من خبرة مصر في مجال التدريب على مختلف الأنشطة الزراعية، من خلال زيادة أعداد وفود المتدربين الأوغنديين الى القاهرة، فضلًا عن تبادل الخبرات في مجالات البحث العلمي الزراعي.
