كثفت طواقم المراقبة البحرية الإسبانية، التي تعمل في جيبوتي في إطار "عملية أطلانطا" التى يشرف عليها الاتحاد الأوروبي، من طلعاتها الجوية لمراقبة المحيط الهندي ومنطقة خليج عدن في إطار دورياتها المنتظمة التي تتولى من خلالها التركيز على الشواطئ المطلة والقريبة والمحاذية للساحل الصومالي لاكتشاف أي أنشطة قرصنة محتملة.
وعلاوة على مهام التفتيش التي يقوم بها طاقم البحرية الإسبانية لمراقبة أنشطة القرصنة، يتولى مهمات أخرى تتعلق بالتعاون المدني العسكري لخدمة الملاحة في المنطقة.
ويقوم الفريق بطلعات لمساعدة وإنقاذ السفن التجارية والبواخر المتعثرة في المياه الإقليمية المحاذية للشواطئ الصومالية. ويتم بث عمليات التفتيش والمراقبة على القناة 16 البحرية للخدمات المحمولة للتأكيد على أن معرفة السفن بأن طائرات "عمليات أطلانطا" تقوم بطلعات جوية رقابية في المنطقة. كما تفيد عمليات البث التلفزيوني في ردع أنشطة القرصنة التي كان يفترض أن يقوم بها القراصنة ما داموا يعلمون بأن الشواطئ تخضع للمراقبة من قبل قوات تابعة للاتحاد الأوروبي.
وعلاوة على مهام التفتيش التي يقوم بها طاقم البحرية الإسبانية لمراقبة أنشطة القرصنة، يتولى مهمات أخرى تتعلق بالتعاون المدني العسكري لخدمة الملاحة في المنطقة.
ويقوم الفريق بطلعات لمساعدة وإنقاذ السفن التجارية والبواخر المتعثرة في المياه الإقليمية المحاذية للشواطئ الصومالية. ويتم بث عمليات التفتيش والمراقبة على القناة 16 البحرية للخدمات المحمولة للتأكيد على أن معرفة السفن بأن طائرات "عمليات أطلانطا" تقوم بطلعات جوية رقابية في المنطقة. كما تفيد عمليات البث التلفزيوني في ردع أنشطة القرصنة التي كان يفترض أن يقوم بها القراصنة ما داموا يعلمون بأن الشواطئ تخضع للمراقبة من قبل قوات تابعة للاتحاد الأوروبي.