أحمد عبدالخالق وحسام فهمى ومحمد الجندى وسمير إبراهيم وأحمد محمود وفاطمة جابر وحسنى دويدار
ودع الآلاف من أهالى قرية القاويشة، التابعة لمركز ديرب نجم، بمحافظة الشرقية والقرى المجاورة لها، جثمان أمين الشرطة محمد كمال السيد، شهيد كمين المطافئ بشمال سيناء، فى جنازة عسكرية وشعبية مهيبة، تقدمها مأمور مركز ديرب نجم، ورئيس المباحث، وعدد من القيادات الأمنية، وسط المواطنين من الأهالى، الذين عبروا عن غضبهم من الاٍرهاب والإرهابيين.
وحول الأهالى الجنازة إلى مظاهرة ضد الإرهاب، ورفعوا أعلام مصر، ورددوا هتافات «لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله»، و«يا شهيد نام وارتاح واحنا نكمل الكفاح»، وخرج الجثمان من المسجد الكبير بالقرية، ملفوفًا فى علم مصر.
وفى كفر الشيخ؛ عاشت المحافظة ليلة دامية، حيث لفها الحزن حدادًا على ابنيها الشهيدين، اللذيّن قضيا نحبهما وهما يدافعان عن عرين الوطن، بعدما طالتهما يدُ الإرهاب الأسود.
تقدم المشيعين اللواء السيد نصر، محافظ كفر الشيخ، وشيعت جنازتهما بحضور الآلاف من أبناء المحافظة، الذين حملوا جثامين اثنين من خيرة أبنائها؛ الأول من أبناء مدينة برج البرلس، والثانى من قرية روينة، التابعة لمركز كفر الشيخ، وهما الشهيدان؛ المجند محمد رمضان محمد العزبى، ٢١ سنة، وعامر جلال عبدالباقى الغنام، ٢١ سنة.
وفى دمياط؛ عاشت المحافظة ليلة حزينة، تعلوها شعارات الحداد، عاشتها مدينة عزبة البرج، إحدى مدن مركز دمياط، ووصل جثمان الشهيد المجند بلال عبده الزاهد، فاستقبله الأهالى بالآلاف، وسط صراخ وعويل وبكاء من نساء المدينة، التي خرجت عن بكرة أبيها.
وفى مطروح؛ شيع أهالى مدينة مرسى مطروح، الشهيد المجند عبدالله عبد الرحمن ناصر، أحد شهداء الهجوم الإرهابى على كمين المساعيد، بمدينة العريش، شمال سيناء إلى مثواه الأخير، فى جنازة عسكرية مهيبة.
وفى أسيوط؛ خيمت حالة من الحزن الشديد على نجلهم المجند حسن جمال حسن، ٢٢ سنة، الذى لقى ربه شهيدًا بكمين المطافى بحى المساعيد بمدينة العريش، بشمال سيناء.
وفى القليوبية؛ اتشحت قرية أبو زايد التابعة لمركز شبين القناطر، فى القليوبية، بالسواد حزنًا على استشهاد المجند محمدى ماهر رشاد قاسم، والذى راح ضحية هجوم إرهابى على حاجز أمن المطافى، بمنطقة المساعيد، بمدينة العريش.
وشيع الآلاف من أهالى القرية والقرى المجاورة، جثمان الشهيد إلى مقابر العائلة بالقرية.
ودع الآلاف من أهالى قرية القاويشة، التابعة لمركز ديرب نجم، بمحافظة الشرقية والقرى المجاورة لها، جثمان أمين الشرطة محمد كمال السيد، شهيد كمين المطافئ بشمال سيناء، فى جنازة عسكرية وشعبية مهيبة، تقدمها مأمور مركز ديرب نجم، ورئيس المباحث، وعدد من القيادات الأمنية، وسط المواطنين من الأهالى، الذين عبروا عن غضبهم من الاٍرهاب والإرهابيين.
وحول الأهالى الجنازة إلى مظاهرة ضد الإرهاب، ورفعوا أعلام مصر، ورددوا هتافات «لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله»، و«يا شهيد نام وارتاح واحنا نكمل الكفاح»، وخرج الجثمان من المسجد الكبير بالقرية، ملفوفًا فى علم مصر.
وفى كفر الشيخ؛ عاشت المحافظة ليلة دامية، حيث لفها الحزن حدادًا على ابنيها الشهيدين، اللذيّن قضيا نحبهما وهما يدافعان عن عرين الوطن، بعدما طالتهما يدُ الإرهاب الأسود.
تقدم المشيعين اللواء السيد نصر، محافظ كفر الشيخ، وشيعت جنازتهما بحضور الآلاف من أبناء المحافظة، الذين حملوا جثامين اثنين من خيرة أبنائها؛ الأول من أبناء مدينة برج البرلس، والثانى من قرية روينة، التابعة لمركز كفر الشيخ، وهما الشهيدان؛ المجند محمد رمضان محمد العزبى، ٢١ سنة، وعامر جلال عبدالباقى الغنام، ٢١ سنة.
وفى دمياط؛ عاشت المحافظة ليلة حزينة، تعلوها شعارات الحداد، عاشتها مدينة عزبة البرج، إحدى مدن مركز دمياط، ووصل جثمان الشهيد المجند بلال عبده الزاهد، فاستقبله الأهالى بالآلاف، وسط صراخ وعويل وبكاء من نساء المدينة، التي خرجت عن بكرة أبيها.
وفى مطروح؛ شيع أهالى مدينة مرسى مطروح، الشهيد المجند عبدالله عبد الرحمن ناصر، أحد شهداء الهجوم الإرهابى على كمين المساعيد، بمدينة العريش، شمال سيناء إلى مثواه الأخير، فى جنازة عسكرية مهيبة.
وفى أسيوط؛ خيمت حالة من الحزن الشديد على نجلهم المجند حسن جمال حسن، ٢٢ سنة، الذى لقى ربه شهيدًا بكمين المطافى بحى المساعيد بمدينة العريش، بشمال سيناء.
وفى القليوبية؛ اتشحت قرية أبو زايد التابعة لمركز شبين القناطر، فى القليوبية، بالسواد حزنًا على استشهاد المجند محمدى ماهر رشاد قاسم، والذى راح ضحية هجوم إرهابى على حاجز أمن المطافى، بمنطقة المساعيد، بمدينة العريش.
وشيع الآلاف من أهالى القرية والقرى المجاورة، جثمان الشهيد إلى مقابر العائلة بالقرية.