عقد الرئيس عبدالفتاح السيسى، مؤتمرًا صحفيًا مشتركًا، مع سلفا كير ميارديت رئيس جمهورية جنوب السودان، أكد خلاله، أهمية بذل مزيد من الجهود من أجل الارتقاء بالتعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين وزيادة نشاط الشركات المصرية في جنوب السودان في القطاعات المختلفة.
وقال سيلفا كير، رئيس جنوب السودان، إنه عقد اجتماعا وجيزا مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، وناقشا خلاله الأوضاع ببلاده.
وأضاف كير، أنه عندما يأتي إلى مصر فإنه يشعر بوجوده في بلده الثاني.
وأضاف: "وفيما يخص اتفاق السلام فأنتم تعرفون إن هناك تقلبات، ومنذ أن وقعنا اتفاق السلام مع المعارضة، فى أغسطس 2015 لم نتحرك نحو جوبا حتى أبريل 2016".
وتابع: "ولكننا تحركنا بالقوة بعد ذلك، هذه القوة دفعتنا إليها أشخاص يمثلون أنهم يميلون للسلام، وحاولوا تشكيل حكومة موازية".
وأضاف: "كيف كانت ستسير الأمور بعد ذلك، وعندما جاء يوم 8 يونيو 2016، الذي كنا سنحتفل فيه باستقلالنا كان هذا اليوم الذى دشن فيه ريك مشار هجماته وهو الآن فى جنوب أفريقيا وحاول العودة لكن الدول الإقليمية رفضت عودته".
وأشار كير إلى أن هناك أشخاصا يدمرون بلاده مضيفا أن هناك من يعمل على إعاقة عملية السلام فى جنوب السودان.
وقال على أن اتفاقية السلام لن تنهار، مشيرا إلى أن المتمردين يعقدون اجتماعا الآن يعتمد عليهم فقط.
وأضاف رئيس جنوب السودان أنه لم يكن يرغب أحد فى أن تسير الأمور بهذا الشكل بعد أن حصلوا على الاستقلال، وأنهم لا يرغبون فى الحرب بل فى السلام والتنمية.
وقال سيلفا كير، رئيس جنوب السودان، إنه عقد اجتماعا وجيزا مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، وناقشا خلاله الأوضاع ببلاده.
وأضاف كير، أنه عندما يأتي إلى مصر فإنه يشعر بوجوده في بلده الثاني.
وأضاف: "وفيما يخص اتفاق السلام فأنتم تعرفون إن هناك تقلبات، ومنذ أن وقعنا اتفاق السلام مع المعارضة، فى أغسطس 2015 لم نتحرك نحو جوبا حتى أبريل 2016".
وتابع: "ولكننا تحركنا بالقوة بعد ذلك، هذه القوة دفعتنا إليها أشخاص يمثلون أنهم يميلون للسلام، وحاولوا تشكيل حكومة موازية".
وأضاف: "كيف كانت ستسير الأمور بعد ذلك، وعندما جاء يوم 8 يونيو 2016، الذي كنا سنحتفل فيه باستقلالنا كان هذا اليوم الذى دشن فيه ريك مشار هجماته وهو الآن فى جنوب أفريقيا وحاول العودة لكن الدول الإقليمية رفضت عودته".
وأشار كير إلى أن هناك أشخاصا يدمرون بلاده مضيفا أن هناك من يعمل على إعاقة عملية السلام فى جنوب السودان.
وقال على أن اتفاقية السلام لن تنهار، مشيرا إلى أن المتمردين يعقدون اجتماعا الآن يعتمد عليهم فقط.
وأضاف رئيس جنوب السودان أنه لم يكن يرغب أحد فى أن تسير الأمور بهذا الشكل بعد أن حصلوا على الاستقلال، وأنهم لا يرغبون فى الحرب بل فى السلام والتنمية.