تحل الفرقة الألمانية العالمية كوادرو نويفو ضيفًا على دار الاوبرا المصرية مع فريق كايرو ستيبس المصرى الالمانى بقيادة المايسترو وعازف البيانو سبستيان موللر ليطلقا معًا رسالة محبة وسلام فى ثلاث حفلات بمشاركة ضيف الشرف الدكتورة ايناس عبدالدايم وكل من المنشد علي الهلباوي، والمبتهل إيهاب يونس وذلك فى جولة فنية تبدأ فى الثامنة مساء الأربعاء 11 يناير على المسرح الكبير مرورا بمسرح سيد درويش " اوبرا الاسكندرية " الذي يستضيف الحفل الثانى مساء الجمعة 13 يناير.
وتختتم الحفلات مساء السبت 14 يناير على مسرح أوبرا دمنهور حيث يمزجا فى تجربة فنية فريدة من نوعها موسيقى التانجو الأرجنتينى مع الجاز الصوفى فى حالة فنية تجمع الحضارتان الشرقية مع الغربية.
وتعد فرقة كوادرو نويفو احد أقدم وأشهر الفرق الموسيقية الألمانية التى تقدم التانجو الأرجنتينى وتضم رباعي موسيقي هم إيفيلين هوبر ( هارب )، ديدي لوفكا ( باص - إيقاعات )، مولو فرانسل ( ساكسفون - كلارينيت ) وأندرياس هينترسيهر ( اكورديون ) بجانب فريق كايرو ستيبس الذى تعرف عليه الجمهور بدار الاوبرا خلال السنوات الماضية وحقق شهرة واسعة فى الاونة الاخيرة على المستويين المحلى والدولى من خلال حفلات المولد والميلاد التى اقيمت بمناسبة ذكرى المولد النبوى وميلاد السيد المسيح وجمعت بين الترانيم والألحان القبطية مع الابتهالات الصوفية بطابع موسيقى الجاز.
يأتي ذلك ضمن الاحتفال بأعياد الميلاد وتأكيدًا على ان الموسيقى لغة عالمية تتحدثها كل شعوب الارض وجسرا للتواصل لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة.
وتختتم الحفلات مساء السبت 14 يناير على مسرح أوبرا دمنهور حيث يمزجا فى تجربة فنية فريدة من نوعها موسيقى التانجو الأرجنتينى مع الجاز الصوفى فى حالة فنية تجمع الحضارتان الشرقية مع الغربية.
وتعد فرقة كوادرو نويفو احد أقدم وأشهر الفرق الموسيقية الألمانية التى تقدم التانجو الأرجنتينى وتضم رباعي موسيقي هم إيفيلين هوبر ( هارب )، ديدي لوفكا ( باص - إيقاعات )، مولو فرانسل ( ساكسفون - كلارينيت ) وأندرياس هينترسيهر ( اكورديون ) بجانب فريق كايرو ستيبس الذى تعرف عليه الجمهور بدار الاوبرا خلال السنوات الماضية وحقق شهرة واسعة فى الاونة الاخيرة على المستويين المحلى والدولى من خلال حفلات المولد والميلاد التى اقيمت بمناسبة ذكرى المولد النبوى وميلاد السيد المسيح وجمعت بين الترانيم والألحان القبطية مع الابتهالات الصوفية بطابع موسيقى الجاز.
يأتي ذلك ضمن الاحتفال بأعياد الميلاد وتأكيدًا على ان الموسيقى لغة عالمية تتحدثها كل شعوب الارض وجسرا للتواصل لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة.