نشر تنظيم داعش المتطرف واحدة من أبشع جرائمه الدموية حيث قام بتدريب وتهيئة طفل صغير لم يتجاوز الـ٣ سنوات على القتال مدمرا كل معاني البراءة والطفولة، ويعرض الفيديو طفلا صغيرا يحمل مسدسا ويطلق النار، بأعصاب باردة، على أحد السجناء.
في البداية يظهر المقطع طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات، يمشي فوق كرات بلاستيكية ملونة بساحة مفترضة لألعاب الأطفال، مرتديا ملابس سوداء علي عكس تماما من الالوان التي يرتديها الاطفال بعمره، ثم يستلم مسدسا ويطلق النار على أسير كانت يداه مربوطتين إلى سياج.
يكشف مقطع آخر، طفلا أكبر سنا من الأول، وهو يحمل سكينا ثم يقطع رأس سجين آخر، تاركا الرأس في جهة والجثة في جهة أخرى، ولم يبث المقطع الأخير نظرا لقسوته الشديدة.
يذكر أن السجناء المقتولين كانوا متهمين بالتجسس لصالح مجموعات كردية، مدعومة من الولايات المتحدة الأميركية.
في البداية يظهر المقطع طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات، يمشي فوق كرات بلاستيكية ملونة بساحة مفترضة لألعاب الأطفال، مرتديا ملابس سوداء علي عكس تماما من الالوان التي يرتديها الاطفال بعمره، ثم يستلم مسدسا ويطلق النار على أسير كانت يداه مربوطتين إلى سياج.
يكشف مقطع آخر، طفلا أكبر سنا من الأول، وهو يحمل سكينا ثم يقطع رأس سجين آخر، تاركا الرأس في جهة والجثة في جهة أخرى، ولم يبث المقطع الأخير نظرا لقسوته الشديدة.
يذكر أن السجناء المقتولين كانوا متهمين بالتجسس لصالح مجموعات كردية، مدعومة من الولايات المتحدة الأميركية.