يعقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، بمقر رئاسة الجمهورية فى مصر الجديدة، جلسة مباحثات مع سيلفا كير ميارديت رئيس جمهورية جنوب السودان.
ومن المقرر أن يبحث الرئيسان سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطورات الأوضاع فى جنوب السودان، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك، والاستفادة من الخبرات المصرية فى كل المجالات.
وستتم مناقشة أهمية زيادة التنسيق والتشاور بين الجانبين حول الأوضاع والقضايا المتعلقة بالمنطقة، في إطار العمل على إحلال السلام والاستقرار، والتأكيد على أن سياسة مصر الخارجية تقوم على عدم التدخل في شئون الدول الأخرى، وانفتاح القاهرة على الجميع وسعيها لإقامة علاقات متوازنة مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة.
ومن المقرر أن يشهد اللقاء أهمية تحقيق الأمن والاستقرار وبحث ملفات التجارة البينية ودفع حركة الصادرات وإقامة العديد من المشروعات المشتركة، كالصحة والتعليم والإدارة والتعاون في مشروعات تنمية دول حوض النيل.
كما يشهد اللقاء تباحثًا حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، حيث من المقرر أن يتفق الجانبان على الاستمرار في التنسيق المكثف بينهما في إطار المحافل والمنظمات الدولية.
وتمثل زيارة "سيلفا كير" أهمية للطرفين من حيث تحقيق الأمن القومي للبلدين، خاصة أن أمن جنوب السودان ينعكس على الوضع الأمني لمصر بحسب موقعها الاستراتيجي، كما أن لها أولوية في السياسة الخارجية للقاهرة.
واستقبلت مصر من قبل الأطراف المعنية بأزمة جنوب السودان، وتم التوصل إلى آلية فعالة لمساعدة كل الأطراف الجنوب سودانية على التمسك بخيار السلام ومساندتها على تنفيذ بنود اتفاق السلام وإرساء أسس الأمن والاستقرار وإيجاد حلول عاجلة للأزمة الإنسانية في العاصمة "جوبا"، والنهوض بالوضع الاقتصادي المتردي لتحقيق ما يتطلع إليه أبناؤه من آمال في السِّلم والاستقرار والتقدم.
ومن المقرر أن يبحث الرئيسان سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطورات الأوضاع فى جنوب السودان، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك، والاستفادة من الخبرات المصرية فى كل المجالات.
وستتم مناقشة أهمية زيادة التنسيق والتشاور بين الجانبين حول الأوضاع والقضايا المتعلقة بالمنطقة، في إطار العمل على إحلال السلام والاستقرار، والتأكيد على أن سياسة مصر الخارجية تقوم على عدم التدخل في شئون الدول الأخرى، وانفتاح القاهرة على الجميع وسعيها لإقامة علاقات متوازنة مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة.
ومن المقرر أن يشهد اللقاء أهمية تحقيق الأمن والاستقرار وبحث ملفات التجارة البينية ودفع حركة الصادرات وإقامة العديد من المشروعات المشتركة، كالصحة والتعليم والإدارة والتعاون في مشروعات تنمية دول حوض النيل.
كما يشهد اللقاء تباحثًا حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، حيث من المقرر أن يتفق الجانبان على الاستمرار في التنسيق المكثف بينهما في إطار المحافل والمنظمات الدولية.
وتمثل زيارة "سيلفا كير" أهمية للطرفين من حيث تحقيق الأمن القومي للبلدين، خاصة أن أمن جنوب السودان ينعكس على الوضع الأمني لمصر بحسب موقعها الاستراتيجي، كما أن لها أولوية في السياسة الخارجية للقاهرة.
واستقبلت مصر من قبل الأطراف المعنية بأزمة جنوب السودان، وتم التوصل إلى آلية فعالة لمساعدة كل الأطراف الجنوب سودانية على التمسك بخيار السلام ومساندتها على تنفيذ بنود اتفاق السلام وإرساء أسس الأمن والاستقرار وإيجاد حلول عاجلة للأزمة الإنسانية في العاصمة "جوبا"، والنهوض بالوضع الاقتصادي المتردي لتحقيق ما يتطلع إليه أبناؤه من آمال في السِّلم والاستقرار والتقدم.
