وصل رئيس جنوب السودان سيلفا كير، اليوم الإثنين، إلى مطار القاهرة، في زيارة تستمر 3 أيام يلتقى خلالها الرئيس عبدالفتاح السيسي، وكبار المسئولين.
وقالت مصادر حكومية إن سيلفا كير سيبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وجنوب السودان، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك والاستفادة من الخبرات المصرية فى كل المجالات.
وأضافت المصادر، أن زيارة سيلفا كير تمثل أهمية للطرفين من تحقيق الأمن القومي للبلدين، مشيرة إلى أن أمن جنوب السودان ينعكس على الوضع الأمني لمصر بحسب موقعها الاستراتيجي، كما أن لها أولوية في السياسة الخارجية لمصر، حيث استقبلت مصر من قبل الأطراف المعنية بأزمة جنوب السودان والتوصل إلى آلية فعالة لمساعدة كل الأطراف الجنوب سودانية على التمسك بخيار السلام ومساندتها على تنفيذ بنود اتفاق السلام وإرساء أسس الأمن والاستقرار وإيجاد حلول عاجلة للأزمة الإنسانية في جنوب السودان والنهوض بالوضع الاقتصادي المتردي لتحقيق ما يتطلع إليه أبناؤه من آمال في السِّلم والاستقرار والتقدم.
وتابعت المصادر: أن المباحثات المصرية - الجنوب سودانية، ستركز على تحقيق الأمن والاستقرار وبحث ملفات التجارة البينية ودفع حركة الصادرات وإقامة العديد من المشروعات المشتركة كالصحة والتعليم والإدارة والتعاون المشترك في مشروعات تنمية دول حوض النيل.
وقالت مصادر حكومية إن سيلفا كير سيبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وجنوب السودان، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك والاستفادة من الخبرات المصرية فى كل المجالات.
وأضافت المصادر، أن زيارة سيلفا كير تمثل أهمية للطرفين من تحقيق الأمن القومي للبلدين، مشيرة إلى أن أمن جنوب السودان ينعكس على الوضع الأمني لمصر بحسب موقعها الاستراتيجي، كما أن لها أولوية في السياسة الخارجية لمصر، حيث استقبلت مصر من قبل الأطراف المعنية بأزمة جنوب السودان والتوصل إلى آلية فعالة لمساعدة كل الأطراف الجنوب سودانية على التمسك بخيار السلام ومساندتها على تنفيذ بنود اتفاق السلام وإرساء أسس الأمن والاستقرار وإيجاد حلول عاجلة للأزمة الإنسانية في جنوب السودان والنهوض بالوضع الاقتصادي المتردي لتحقيق ما يتطلع إليه أبناؤه من آمال في السِّلم والاستقرار والتقدم.
وتابعت المصادر: أن المباحثات المصرية - الجنوب سودانية، ستركز على تحقيق الأمن والاستقرار وبحث ملفات التجارة البينية ودفع حركة الصادرات وإقامة العديد من المشروعات المشتركة كالصحة والتعليم والإدارة والتعاون المشترك في مشروعات تنمية دول حوض النيل.