أشاد وزير الخارجية سامح شكري بالسياسة الحكيمة للسلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان، في دعم وتعزيز جهود السلام والاستقرار على المستوى العربي والدولي.
وقال شكري، في تصريح لوكالة الأنباء العمانية بثته اليوم الاثنين، إن العلاقات العُمانية المصرية هي علاقة تاريخية اتسمت دائما بالتقارب في وجهات النظر وانتهاج سياسات متطابقة تسهم في تعزيز الاستقرار والتضامن العربي والعمل المشترك لما فيه خدمة مصالح الشعبين الشقيقين.
وأشار الوزير إلى أن جلسة المحادثات التي عقدها اليوم بمسقط مع يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية العُماني، تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين والرغبة المشتركة في تنمية هذه العلاقات والعمل على تفعيل الأطر القانونية بشكل يؤدي إلى تعزيز التبادل التجاري والاستثمار بين سلطنة عُمان وجهورية مصر العربية، بالإضافة إلى بحث الأوضاع العربية والتحديات المرتبطة بالأوضاع في سوريا واليمن والعراق ومكافحة الإرهاب.
وأكد وزير الخارجية المصري في ختام تصريحه أن التحديات التي تواجه الدول العربية تقتضي العمل المشترك لمواجهتها وذلك بتعزيز الرؤية العربية المشتركة والتضامن العربي، مشيرا إلى أن القمة العربية القادمة هي فرصة لتبادل قادة وزعماء الدول العربية لوجهات النظر وتحقيق انطلاقة عربية جديدة في العمل العربي المشترك.
وقال شكري، في تصريح لوكالة الأنباء العمانية بثته اليوم الاثنين، إن العلاقات العُمانية المصرية هي علاقة تاريخية اتسمت دائما بالتقارب في وجهات النظر وانتهاج سياسات متطابقة تسهم في تعزيز الاستقرار والتضامن العربي والعمل المشترك لما فيه خدمة مصالح الشعبين الشقيقين.
وأشار الوزير إلى أن جلسة المحادثات التي عقدها اليوم بمسقط مع يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية العُماني، تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين والرغبة المشتركة في تنمية هذه العلاقات والعمل على تفعيل الأطر القانونية بشكل يؤدي إلى تعزيز التبادل التجاري والاستثمار بين سلطنة عُمان وجهورية مصر العربية، بالإضافة إلى بحث الأوضاع العربية والتحديات المرتبطة بالأوضاع في سوريا واليمن والعراق ومكافحة الإرهاب.
وأكد وزير الخارجية المصري في ختام تصريحه أن التحديات التي تواجه الدول العربية تقتضي العمل المشترك لمواجهتها وذلك بتعزيز الرؤية العربية المشتركة والتضامن العربي، مشيرا إلى أن القمة العربية القادمة هي فرصة لتبادل قادة وزعماء الدول العربية لوجهات النظر وتحقيق انطلاقة عربية جديدة في العمل العربي المشترك.