أعلنت شركة فيات كرايسلر للسيارات، عن استثمارات جديدة بقيمة مليار دولار في الولايات المتحدة، بهدف إنتاج ثلاثة طرازات جديدة من السيارة جيب.
وتتضمن هذه الخطة أيضا نقل خطوط إنتاج الشركة من الشاحنة الصغيرة رام Ram، من المكسيك إلى الولايات المتحدة.
وأصبحت مسألة مواقع إنتاج السيارات قضية شائكة، بعدما انتقد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الشركات التي نقلت فروع إنتاجها إلى المكسيك، وتهديده بفرض رسوم جمركية على منتجات تلك الشركات.
لكن شركة بي إم دبليو صرحت لبي بي سي بأنها ستمضي في خططها، لإنشاء مصنع جديد في المكسيك.
وتستثمر شركة السيارات الألمانية العملاقة نحو نحو مليار دولار في إنشاء مصنع جديد، في ولاية "سان لويس بوتوسي" بالمكسيك، بهدف إتاحة سيارتها من طراز 3 Series للبيع في أنحاء أمريكا الشمالية.
وقال لان روبرتسون، مدير المبيعات والتسويق في بي إم دبليو، لبي بي سي إن الشركة ملتزمة "تماما" بإنشاء المصنع.
وأضاف أن شركته تستثمر مبلغًا مشابهًا في بناء مصنع في ولاية ساوث كارولينا الأمريكية، مشيرًا إلى أن بي إم دبليو هي أكبر مُصَّدِر للسيارات من داخل الولايات المتحدة.
وكان ترامب قد هدد شركات السيارات بفرض "ضرائب حدودية" عليها، إذا ما صنعت السيارات في المكسيك وباعتها في الولايات المتحدة.
وخلال الأسبوع الماضي، ألغت شركة فورد لصناعة السيارات خطة لبناء مصنع في المكسيك، بتكلفة 1.6 مليار دولار، وقررت بدلًا من ذلك التوسع في عمليات إنتاجها في ولاية ميتشيغان.
وقال مارك فيلدز، رئيس شركة فورد، إن القرار يرجع جزئيًا إلى انخفاض مبيعات السيارات الصغيرة، ويعتبر كذلك جزئيًا بمثابة "تصويت بالثقة" في سياسات ترامب.
وتتضمن هذه الخطة أيضا نقل خطوط إنتاج الشركة من الشاحنة الصغيرة رام Ram، من المكسيك إلى الولايات المتحدة.
وأصبحت مسألة مواقع إنتاج السيارات قضية شائكة، بعدما انتقد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الشركات التي نقلت فروع إنتاجها إلى المكسيك، وتهديده بفرض رسوم جمركية على منتجات تلك الشركات.
لكن شركة بي إم دبليو صرحت لبي بي سي بأنها ستمضي في خططها، لإنشاء مصنع جديد في المكسيك.
وتستثمر شركة السيارات الألمانية العملاقة نحو نحو مليار دولار في إنشاء مصنع جديد، في ولاية "سان لويس بوتوسي" بالمكسيك، بهدف إتاحة سيارتها من طراز 3 Series للبيع في أنحاء أمريكا الشمالية.
وقال لان روبرتسون، مدير المبيعات والتسويق في بي إم دبليو، لبي بي سي إن الشركة ملتزمة "تماما" بإنشاء المصنع.
وأضاف أن شركته تستثمر مبلغًا مشابهًا في بناء مصنع في ولاية ساوث كارولينا الأمريكية، مشيرًا إلى أن بي إم دبليو هي أكبر مُصَّدِر للسيارات من داخل الولايات المتحدة.
وكان ترامب قد هدد شركات السيارات بفرض "ضرائب حدودية" عليها، إذا ما صنعت السيارات في المكسيك وباعتها في الولايات المتحدة.
وخلال الأسبوع الماضي، ألغت شركة فورد لصناعة السيارات خطة لبناء مصنع في المكسيك، بتكلفة 1.6 مليار دولار، وقررت بدلًا من ذلك التوسع في عمليات إنتاجها في ولاية ميتشيغان.
وقال مارك فيلدز، رئيس شركة فورد، إن القرار يرجع جزئيًا إلى انخفاض مبيعات السيارات الصغيرة، ويعتبر كذلك جزئيًا بمثابة "تصويت بالثقة" في سياسات ترامب.