أثرت العوامل البيئية والمناخية، على حجم استهلاك الطاقة الكهربائية التقليدية في ألمانيا، ما أدى إلى ارتفاع سعر بيع وتكلفة الميجا وات طاقة كهربائية نحو 130 دولار، ما دفع المستهلكين بجميع القطاعات إلى استهلاك كميات من الطاقات المتجددة بشكل كبير، الأمر الذي دعا إلى الإبلاغ عن ذلك مباشرة.
وقالت صحيفة "اندبندنت"، في تقريرٍ لها، اليوم السبت، إن مركز "كوارتز" رصد بيانات عن مركز Agora Energie wende الألماني، أنه برغم مما شهدته البلاد من هبوب رياح عاتية، إلا أن الطقس الجيد والمعتدل أدى إلى استهلاك نحو 54.6 ميجا وات من الطاقة الكهربائية المنتجة من محطات الطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية في ألمانيا، والتي تمثل ما يقرب من 80% من إجمالي الطاقة المنتجة في البلاد، والتي تُقدر بنحو 68.4 ميجا وات.
ونتيجة لذلك انخفضت معدلات إنتاج الطاقة الكهربائية في ألمانيا، ونتجت مؤشرات سلبية في وقت الذروة، ولمنتجي الطاقة في برلين اهتمامًا بالغ بهذه الظاهرة.
وأشار التقرير إلى أن السبب في الارتفاع السلبى لأسعار الطاقة، هو عدم المرونة في النظام المتبع في ألمانيا، في استخدام مزيج الطاقة، باستخدام جميع مصادر الطاقة المتجددة، حيث لجأت الحكومة الألمانية لاستخدام عدد من محطات الطاقة التقليدية، بشكل مؤقت.
ويوضح تقرير مركز Agora Energie wende الألماني، أن اللجوء إلى انتاج الكهرباء من محطات الطاقة التقليدية بشكل مؤقت، ما هو إلا حل بديل، خاصةً أن استخدام الطاقات المتجددة مثل محطات الطاقة النووية والفحم، غالبًا ما يكون أرخص بالنسبة لهم.
وأكد التقرير أنه من الصعب أن تغطي القدرات المنتجة من الكهرباء باستخدام الطاقات المتجددة احتياجات جميع القطاعات بألمانيا في وقت واحد، خاصة وأن السواد الأعظم من الشركات والمصانع كانت لا تعمل في عطلة يوم الأحد الأسبوعية، ولكن الطقس الجيد أدى لاتفاع مفاجئ في معدلات استهلاك الطاقة الكهربائية.
وقالت صحيفة "اندبندنت"، في تقريرٍ لها، اليوم السبت، إن مركز "كوارتز" رصد بيانات عن مركز Agora Energie wende الألماني، أنه برغم مما شهدته البلاد من هبوب رياح عاتية، إلا أن الطقس الجيد والمعتدل أدى إلى استهلاك نحو 54.6 ميجا وات من الطاقة الكهربائية المنتجة من محطات الطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية في ألمانيا، والتي تمثل ما يقرب من 80% من إجمالي الطاقة المنتجة في البلاد، والتي تُقدر بنحو 68.4 ميجا وات.
ونتيجة لذلك انخفضت معدلات إنتاج الطاقة الكهربائية في ألمانيا، ونتجت مؤشرات سلبية في وقت الذروة، ولمنتجي الطاقة في برلين اهتمامًا بالغ بهذه الظاهرة.
وأشار التقرير إلى أن السبب في الارتفاع السلبى لأسعار الطاقة، هو عدم المرونة في النظام المتبع في ألمانيا، في استخدام مزيج الطاقة، باستخدام جميع مصادر الطاقة المتجددة، حيث لجأت الحكومة الألمانية لاستخدام عدد من محطات الطاقة التقليدية، بشكل مؤقت.
ويوضح تقرير مركز Agora Energie wende الألماني، أن اللجوء إلى انتاج الكهرباء من محطات الطاقة التقليدية بشكل مؤقت، ما هو إلا حل بديل، خاصةً أن استخدام الطاقات المتجددة مثل محطات الطاقة النووية والفحم، غالبًا ما يكون أرخص بالنسبة لهم.
وأكد التقرير أنه من الصعب أن تغطي القدرات المنتجة من الكهرباء باستخدام الطاقات المتجددة احتياجات جميع القطاعات بألمانيا في وقت واحد، خاصة وأن السواد الأعظم من الشركات والمصانع كانت لا تعمل في عطلة يوم الأحد الأسبوعية، ولكن الطقس الجيد أدى لاتفاع مفاجئ في معدلات استهلاك الطاقة الكهربائية.
