رفض القضاء التركي الدعوى القضائية المقدمة من الإخواني المصري المستشار وليد شرابي ضد الإخواني المصري الآخر المقيم في تركيا أيضا هيثم أبو خليل، وقضت المحكمة التركية بعدم الاختصاص في هذه الدعوى القضائية التي فضحت الإخوان وكشفت الحروب الشرسة المشتعلة بين رجالها في تركيا من أجل السلطة والمال.
وبسبب رفض القضاء التركي هذه الدعوى، احتفل هيثم أبو خليل مع زملائه بقناة الشرق الإخوانية بهذا القرار، وأكد على استمراره في الهجوم على وليد شرابي الذي كان قد اتهمه في السابق بسعيه لشق صف الجماعة من خلال دعواته للمصالحة مع النظام المصري الحالي بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتوعد ألو خليل "شرابي" باستمرار فضحه على شاشات قناة الشرق وعلى صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حتى يرحل من تركيا.
على الجانب الآخر اشتعل غضب وليد شرابي من قرار المحكمة التركية برفض دعوته رغم شمولها على اتهام واضح وصريح مثبت بالأدلة يؤكد على تعرضه للسب والقذف من هيثم أبو خليل.
وتعهد شرابي بإعادة رفع دعوى قضائية جديدة ضد هيثم أبو خليل وسعيه في الفترة المقبلة ليس فقط لتغريم أبو خليل مبلغًا ماليًا ضخمًا له بل لطرده من تركيا كلها وإنهاء إقامته فيها.
يذكر أن كل الجهود الإخوانية للصلح بين كل من وليد شرابي وهيثم أبو خليل قد باءت بالفشل بسبب إصرار الطرفين على موقفهما ورفض كليهما الاعتذار للآخر في سبيل إنهاء الأزمة.
وبسبب رفض القضاء التركي هذه الدعوى، احتفل هيثم أبو خليل مع زملائه بقناة الشرق الإخوانية بهذا القرار، وأكد على استمراره في الهجوم على وليد شرابي الذي كان قد اتهمه في السابق بسعيه لشق صف الجماعة من خلال دعواته للمصالحة مع النظام المصري الحالي بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتوعد ألو خليل "شرابي" باستمرار فضحه على شاشات قناة الشرق وعلى صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حتى يرحل من تركيا.
على الجانب الآخر اشتعل غضب وليد شرابي من قرار المحكمة التركية برفض دعوته رغم شمولها على اتهام واضح وصريح مثبت بالأدلة يؤكد على تعرضه للسب والقذف من هيثم أبو خليل.
وتعهد شرابي بإعادة رفع دعوى قضائية جديدة ضد هيثم أبو خليل وسعيه في الفترة المقبلة ليس فقط لتغريم أبو خليل مبلغًا ماليًا ضخمًا له بل لطرده من تركيا كلها وإنهاء إقامته فيها.
يذكر أن كل الجهود الإخوانية للصلح بين كل من وليد شرابي وهيثم أبو خليل قد باءت بالفشل بسبب إصرار الطرفين على موقفهما ورفض كليهما الاعتذار للآخر في سبيل إنهاء الأزمة.