زعم تنظيم "داعش" الإرهابي وجود شخصيات عامة ضمن ضحايا الانفجار الذي وقع فى ليلة رأس السنة بأحد ملاهي الليلية بمدينة إسطنبول التركية.
وبررت قنوات تابعة للتنظيم على موقع "تليجرام" زعمها بأن الملهى كان مراقب بكاميرات مراقبة كثيرة لكن تركيا لم تكشف عن لقطات أثناء الحادث إلا تلك الغير واضحة المعالم.
ونشرت أحد القنوات صورتين لشاب عشريني يقف في الأولى بجوار الرئيس الكردستاني مسعود برزاني والثانية لنفس الشاب قرب الملهى، وقالت إن هذا الشاب يقرب للرئيس الكردي وسقط ضمن ضحايا الانفجار لكن لم يتم الإعلان عن ذلك.
يذكر أن انفجار كبير وقع بملهي ليلي في رأس السنة تسبب في سقوط 39 ضحية وعشرات القتلى.