أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، مراجعة وتنقيح أكثر من 70 كتابا مدرسيا من كتب مناهج العلوم الإنسانية، بمشاركة مجموعة كبيرة من أساتذة الجامعات، وباحثي المراكز التربوية، ومركز تطوير المناهج، ومكاتب مستشاري المواد، والموجهين والمعلمين، وممثلين عن المجتمع المدني.
وفي إطار سعي الوزارة المستمر نحو تطوير المناهج التعليمية، كان تطوير المناهج أحد المحاور الرئيسة التي تضمنتها الجلسة الأولى من جلسات الحوار المجتمعي حول التعليم التي تم تنظيمها في 21،22 نوفمبر الماضي.
وفي ضوء ما أسفرت عنه كل الجهود السابقة من أفكار ورؤى، بدأت الوزارة في تطوير المناهج التعليمية بشكل شامل وجذري من خلال وضع إطار عام لمناهج التعليم قبل الجامعي في مصر، ليكون هذا الإطار حجر الأساس الذي تستند إليه كل عمليات تطوير المنهج في مصر خلال السنوات المقبلة، ووضعت الوزارة مجموعة من الأسس للعمل في هذا الإطار، وتمثلت هذه الأسس في: تلبية متطلبات التنمية في مصر المستقبل والتكامل مع خطط الدولة في كافة المجالات والبناء على الخبرات والتجارب المصرية التربوية السابقة والانفتاح على الآراء ووجهات النظر المختلفة والاستفادة من تجارب الدول الأجنبية التي حققت السبق في هذا المضمار، بالإضافة إلى النظر إلى هذا الإطار باعتباره الخطوة الأولى التي ينبغي أن تستند إليها أي جهود تستهدف تطوير مناهج أي مادة دراسية.
ومن المتوقع أن تنتهي الوزارة خلال ثلاثة أشهر من إعداد هذا الإطار العام للمناهج لتبدأ بعدها مرحلة تطوير مناهج المواد الدراسية المختلفة، وعلى وجه الخصوص مناهج المرحلة الابتدائية.
وفي إطار سعي الوزارة المستمر نحو تطوير المناهج التعليمية، كان تطوير المناهج أحد المحاور الرئيسة التي تضمنتها الجلسة الأولى من جلسات الحوار المجتمعي حول التعليم التي تم تنظيمها في 21،22 نوفمبر الماضي.
وفي ضوء ما أسفرت عنه كل الجهود السابقة من أفكار ورؤى، بدأت الوزارة في تطوير المناهج التعليمية بشكل شامل وجذري من خلال وضع إطار عام لمناهج التعليم قبل الجامعي في مصر، ليكون هذا الإطار حجر الأساس الذي تستند إليه كل عمليات تطوير المنهج في مصر خلال السنوات المقبلة، ووضعت الوزارة مجموعة من الأسس للعمل في هذا الإطار، وتمثلت هذه الأسس في: تلبية متطلبات التنمية في مصر المستقبل والتكامل مع خطط الدولة في كافة المجالات والبناء على الخبرات والتجارب المصرية التربوية السابقة والانفتاح على الآراء ووجهات النظر المختلفة والاستفادة من تجارب الدول الأجنبية التي حققت السبق في هذا المضمار، بالإضافة إلى النظر إلى هذا الإطار باعتباره الخطوة الأولى التي ينبغي أن تستند إليها أي جهود تستهدف تطوير مناهج أي مادة دراسية.
ومن المتوقع أن تنتهي الوزارة خلال ثلاثة أشهر من إعداد هذا الإطار العام للمناهج لتبدأ بعدها مرحلة تطوير مناهج المواد الدراسية المختلفة، وعلى وجه الخصوص مناهج المرحلة الابتدائية.