بدأت ميليشيات الحشد الشعبي الشيعي، مناورات عسكرية قرب الحدود مع السعودية، هي الأولى من نوعها منذ تأسيس "الحشد" في يونيو 2014.
وقالت وزارة الداخلية العراقية: إن "ميليشيات عدة منضوية ضمن هيئة الحشد الشعبي انخرطت في المناورات العسكرية، والتي انطلقت بالصحراء الواقعة على مثلث الأنبار ــ كربلاء ــ النجف".
وتابعت: "مقاتلون من ميليشيات النجباء، وعصائب أهل الحق، وكتائب حزب الله في العراق، وكتائب سيد الشهداء، وبدر، يجرون تدريبات عسكرية في بلدة النخيب على استخدام الصواريخ والمدافع والراجمات والهاون - حسب وسائل اعلام سعودية، اليوم الاربعاء-.
وشهدت منطقة النخيب الحدودية قبل أشهر تواجدًا وتعزيزًا مكثفًا لعناصر الحشد الإجرامية برروها بأنها لتأمين طريق الحجاج، لكنها انتهت بمناورات عسكرية شجبها عدد من المحللين كونها مصدر قلق للعراق أولًا ولجيرانه ثانيًا.
وعلّق المحلل العسكري السعودي العقيد ركن حاتم الفلاحي على المناورات، قائلًا: "إن المناورات التي تجري في مدينة النخيب من قبل ميليشيات الحشد الشيعي هي رسائل واضحة وجليّة لأدوات إيران في العراق إلى الدول العربية بأننا نتواجد على الحدود وأننا قادرون على التدخل في أي وقت تراه ولاية الفقيه مناسبًا لها".
وأضاف: "محافظات السنة تسيطر عليها مليشيات الحشد الشعبي من ضمنها تكريت والأنبار وبيجي".
جدير بالذكر، ان حكومة العبادي في بغداد قد فصلت قبل أشهر مدينة النخيب ذات الأغلبية السنية إداريًا من محافظة الأنبار وضمتها لكربلاء وعلّل محللون ذلك السبب أنه من الناحية الجيوسياسية والاستقطاب الطائفي في العراق يدلل أن إيران تسعى لمجاورة السعودية شمالًا عبر أدواتها.
وقالت وزارة الداخلية العراقية: إن "ميليشيات عدة منضوية ضمن هيئة الحشد الشعبي انخرطت في المناورات العسكرية، والتي انطلقت بالصحراء الواقعة على مثلث الأنبار ــ كربلاء ــ النجف".
وتابعت: "مقاتلون من ميليشيات النجباء، وعصائب أهل الحق، وكتائب حزب الله في العراق، وكتائب سيد الشهداء، وبدر، يجرون تدريبات عسكرية في بلدة النخيب على استخدام الصواريخ والمدافع والراجمات والهاون - حسب وسائل اعلام سعودية، اليوم الاربعاء-.
وشهدت منطقة النخيب الحدودية قبل أشهر تواجدًا وتعزيزًا مكثفًا لعناصر الحشد الإجرامية برروها بأنها لتأمين طريق الحجاج، لكنها انتهت بمناورات عسكرية شجبها عدد من المحللين كونها مصدر قلق للعراق أولًا ولجيرانه ثانيًا.
وعلّق المحلل العسكري السعودي العقيد ركن حاتم الفلاحي على المناورات، قائلًا: "إن المناورات التي تجري في مدينة النخيب من قبل ميليشيات الحشد الشيعي هي رسائل واضحة وجليّة لأدوات إيران في العراق إلى الدول العربية بأننا نتواجد على الحدود وأننا قادرون على التدخل في أي وقت تراه ولاية الفقيه مناسبًا لها".
وأضاف: "محافظات السنة تسيطر عليها مليشيات الحشد الشعبي من ضمنها تكريت والأنبار وبيجي".
جدير بالذكر، ان حكومة العبادي في بغداد قد فصلت قبل أشهر مدينة النخيب ذات الأغلبية السنية إداريًا من محافظة الأنبار وضمتها لكربلاء وعلّل محللون ذلك السبب أنه من الناحية الجيوسياسية والاستقطاب الطائفي في العراق يدلل أن إيران تسعى لمجاورة السعودية شمالًا عبر أدواتها.