أعرب الدكتور محمود حمدي زقزوق، عضو هيئة كبار العلماء، وعضو مجلس حكماء المسلمين، عن تطلعه أن يكون ملتقى الحوار من أجل ميانمار بداية حقيقية لوضع حد للنزاع المزمن هناك، مؤكدًا أنه لا سبيل لإرساء السلام إلا بالحوار الجاد بين أبناء البلد.
وأضاف في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن ما يتعرض له مسلمو الروهينجا يتطلب وقفة لإنهاء هذه الانتهاكات وإعمال الحكمة والعقل لفهم ما تتداوله وسائل الإعلام حول الأوضاع في بورما، موضحًا أن تحقيق نتائج إيجابية يحتاج إلى نوايا صادقة لإنهاء الخلاف، وأن تتبنى حكومة ميانمار مساعي إنهاء الصراع.
وأضاف في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن ما يتعرض له مسلمو الروهينجا يتطلب وقفة لإنهاء هذه الانتهاكات وإعمال الحكمة والعقل لفهم ما تتداوله وسائل الإعلام حول الأوضاع في بورما، موضحًا أن تحقيق نتائج إيجابية يحتاج إلى نوايا صادقة لإنهاء الخلاف، وأن تتبنى حكومة ميانمار مساعي إنهاء الصراع.