اشتعلت أزمة داخل حزب النور السلفي، بعد تغزل نادر بكار، مساعد رئيس الحزب لشئون الإعلام، في أحد القساوسة برأس غارب، وصفًا إياه بـ"سعادة القمص".
وبهذه الأزمة عاد الوجه الإرهابي على عناصر وقادة الدعوة السلفية وذراعه السياسية حزب النور، حيث امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" بالهجوم السلفي عليه، متهمين إياه بأنه خرج عن فكر السلفيين.
وكانت بداية الهجوم مع سامح عبدالحميد القيادي السلفي، والذي رأى أن بكار دائم الشق للصف السلفي، مستغربا تعاونه المستمر مع قيادات قبطية كبرى وتشريفه لهم.
وواصل مع عبد الحميد مجموعة من شباب الدعوة، هجومهم على "بكار"، من خلال تدوينات علي مواقع التواصل، محمود عباس عضو الهيئة العليا السابق لحزب النور، قال: "عندما اكتشفت ذلك مبكرا وكنت انتقد تصرفاته كانوا يردون على مدافعين عنه بأننى حاقد عليه وحاسد له واطلب مناصب، بل "سامح" هذا كان أحد المدافعين عنه".
أما يحي حجازي أحد شباب الحزب، فقال: "بالفعل لقد صار نادر بكار هو الرجل الأول في الدعوة السلفية وفي حزب النور وذلك بحكم علاقاته القوية والمتشعبة مع أجهزة سيادية مما جعل ياسر برهامي ويونس مخيون يشعران بالعجز الشديد أمامه".
وبهذه الأزمة عاد الوجه الإرهابي على عناصر وقادة الدعوة السلفية وذراعه السياسية حزب النور، حيث امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" بالهجوم السلفي عليه، متهمين إياه بأنه خرج عن فكر السلفيين.
وكانت بداية الهجوم مع سامح عبدالحميد القيادي السلفي، والذي رأى أن بكار دائم الشق للصف السلفي، مستغربا تعاونه المستمر مع قيادات قبطية كبرى وتشريفه لهم.
وواصل مع عبد الحميد مجموعة من شباب الدعوة، هجومهم على "بكار"، من خلال تدوينات علي مواقع التواصل، محمود عباس عضو الهيئة العليا السابق لحزب النور، قال: "عندما اكتشفت ذلك مبكرا وكنت انتقد تصرفاته كانوا يردون على مدافعين عنه بأننى حاقد عليه وحاسد له واطلب مناصب، بل "سامح" هذا كان أحد المدافعين عنه".
أما يحي حجازي أحد شباب الحزب، فقال: "بالفعل لقد صار نادر بكار هو الرجل الأول في الدعوة السلفية وفي حزب النور وذلك بحكم علاقاته القوية والمتشعبة مع أجهزة سيادية مما جعل ياسر برهامي ويونس مخيون يشعران بالعجز الشديد أمامه".