شن الدكتور مجدي شلش العضو السابق باللجنة الإدارية العليا لجماعة الإخوان الإرهابية، هجومًا حادًا على القيادات التاريخية للجماعة بعد نفيهم إجراء الانتخابات الداخلية التي اعتمدتها اللجنة الادارية، المشكلة في فبراير من العام الماضي، وخاصة محمد عبد الرحمن المرسي مسئول اللجنة الإدارية المستقيل.
وبدأ حديثه مع إحدى القنوات الإخوانية: بعرض ما وصلت إليه الجماعة ومن المتسبب في الخراب، بقوله: إن "محمد عبدالرحمن ومسئولي قطاع الشرقية والدقهلية ثلاثتهم خرجوا من اللجنة الإدارية العليا لجماعة الإخوان بعد أن اعتمدت اللجنة إجراء انتخابات شاملة وهذا مطلب عام لجميع الإخوان، وطالبت به كافة المبادرات ذات الصلة وعلى رأسها مبادرة يوسف القرضاوي وأكثر من 40 من نواب الإخوان و10 مكاتب إدارية والكل قال أن الانتخابات الشاملة هى الحل الآمن لجماعة للخروج بقيادة تتناسب والمرحلة الحالية، وتناسب الصف الإخواني".
وأضاف: "أن الانتخابات الشاملة مطلب الصف الإخواني وشورى 16 يونيو 2015 وكانت أحدى قرارات هذا المجلس مع لائحة ورؤية جديدة للإخوان مع تسيير الأعمال وعندما قامت اللجنة الإدارية بعملها أنقلب عليها البعض.
وعن شورى مارس 2016 والذي عقده جبهة محمود عزت القائم بأعمال المرشد، قال: اجتمع محمد عبد الرحمن و11 من الإخوان وسموا أنفسهم "مجلس شورى عام" وقالوا إنه لابد من إجراء انتخابات تكميلية، وأضاف أنه أوضح لهم أن هذا ليس مجلس شورى ولكنه "مجرد مشورة".
وعن أسباب رفض "عواجيز" الجماعة التنازل عن مناصبهم، استطرد بقوله: أقول للإخوان جميعا لما علم البعض أنه لن يأتي في هذه الانتخابات نظرًا لأنه عاش مدة طويلة في القيادة ما يقرب ما بين 20 و30 سنة وعلم أنه لن يأتي في مركز القيادة الذى هو موجود فيه وعددهم محدود جدا، أثاروا الغبار على الإخوان، وعلى اللجنة الإدارية المنتخبة. فصنع محمد عبد الرحمن ومسئولا قطاع الشرقية والدقهلية مستغلين ما لهم من احترام عند البعض صنعوا غبارا وسحابة في الصف الإخواني.
كان في ديسمبر الماضي أعلن محمد منتصر المتحدث الإعلامي باسم جماعة الاخوان والتابع لجبهة الشباب، عبر صفحاته الرسمية على الفيس بوك، بانعقاد مجلس شوري الجماعة الجديد والمنتحب "بسحب تصريحاته"، ونتج عن هذا الاجتماع عدة قرارات أهمها انتخاب أعضاء مكتب الإرشاد جدد والإبقاء على محمد بديع كمرشد والإطاحة على محمود عزت من المناصب القيادية وكذلك محمود حسين وإبراهيم منير ومحمد عبدالرحمن المرسي من مناصبهم داخل الماعة.
مما أشعل الجماعة وأطر القيادات التاريخية عبر قناوتها الرسمية نفي ما حدث وإعلان ان هؤلاء هم الخوارج على الجماعة، ولن يقبلهم الصف بعد هذه المحاولات.
وبدأ حديثه مع إحدى القنوات الإخوانية: بعرض ما وصلت إليه الجماعة ومن المتسبب في الخراب، بقوله: إن "محمد عبدالرحمن ومسئولي قطاع الشرقية والدقهلية ثلاثتهم خرجوا من اللجنة الإدارية العليا لجماعة الإخوان بعد أن اعتمدت اللجنة إجراء انتخابات شاملة وهذا مطلب عام لجميع الإخوان، وطالبت به كافة المبادرات ذات الصلة وعلى رأسها مبادرة يوسف القرضاوي وأكثر من 40 من نواب الإخوان و10 مكاتب إدارية والكل قال أن الانتخابات الشاملة هى الحل الآمن لجماعة للخروج بقيادة تتناسب والمرحلة الحالية، وتناسب الصف الإخواني".
وأضاف: "أن الانتخابات الشاملة مطلب الصف الإخواني وشورى 16 يونيو 2015 وكانت أحدى قرارات هذا المجلس مع لائحة ورؤية جديدة للإخوان مع تسيير الأعمال وعندما قامت اللجنة الإدارية بعملها أنقلب عليها البعض.
وعن شورى مارس 2016 والذي عقده جبهة محمود عزت القائم بأعمال المرشد، قال: اجتمع محمد عبد الرحمن و11 من الإخوان وسموا أنفسهم "مجلس شورى عام" وقالوا إنه لابد من إجراء انتخابات تكميلية، وأضاف أنه أوضح لهم أن هذا ليس مجلس شورى ولكنه "مجرد مشورة".
وعن أسباب رفض "عواجيز" الجماعة التنازل عن مناصبهم، استطرد بقوله: أقول للإخوان جميعا لما علم البعض أنه لن يأتي في هذه الانتخابات نظرًا لأنه عاش مدة طويلة في القيادة ما يقرب ما بين 20 و30 سنة وعلم أنه لن يأتي في مركز القيادة الذى هو موجود فيه وعددهم محدود جدا، أثاروا الغبار على الإخوان، وعلى اللجنة الإدارية المنتخبة. فصنع محمد عبد الرحمن ومسئولا قطاع الشرقية والدقهلية مستغلين ما لهم من احترام عند البعض صنعوا غبارا وسحابة في الصف الإخواني.
كان في ديسمبر الماضي أعلن محمد منتصر المتحدث الإعلامي باسم جماعة الاخوان والتابع لجبهة الشباب، عبر صفحاته الرسمية على الفيس بوك، بانعقاد مجلس شوري الجماعة الجديد والمنتحب "بسحب تصريحاته"، ونتج عن هذا الاجتماع عدة قرارات أهمها انتخاب أعضاء مكتب الإرشاد جدد والإبقاء على محمد بديع كمرشد والإطاحة على محمود عزت من المناصب القيادية وكذلك محمود حسين وإبراهيم منير ومحمد عبدالرحمن المرسي من مناصبهم داخل الماعة.
مما أشعل الجماعة وأطر القيادات التاريخية عبر قناوتها الرسمية نفي ما حدث وإعلان ان هؤلاء هم الخوارج على الجماعة، ولن يقبلهم الصف بعد هذه المحاولات.