أشاد الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، وكيل اللجنة الدينية بالبرلمان، عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر الشريف بمبادرة "مصر المواجهة" التي أطلقها قطاع الإنتاج الثقافي بوزارة الثقافة على خشبة المسرح القومي بوسط القاهرة، قائلًا إنها مبادرة مهمة تأتي مع بداية عام جديد.
وخلال كلمته التي ألقاها "الأزهري" في انطلاق المبادرة، توجه بالتهنئة لشعب مصر مسلمين ومسيحيين بمناسبة عيد الميلاد المجيد، مضيفًا: "نحتفل جميعًا بعيد ميلاد سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام بعد أيام من انتهاء احتفالنا بمولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فعيسى ومحمد يمثلان إحياءً لكل معالم الحضارة والعبقرية والعلم".
وأوضح مستشار الرئيس، أن ميلاد سيدنا عيسى وسيدنا محمد عليهما صلوات الله وتسليماته أجمعين يمثلان في وجداننا إحياء كل معاني المحبة والعمران والحضارة والعبقرية والعلم، ومدى الاهتمام الذي سلّطه القرآن الكريم والإنجيل والتوراة على أرض مصر والأحداث التي جرت عليها مما يبرز شدة عبقرية ومركزية هذا المكان.
وتابع: من أرض مصر ستنطلق المواجهة وستكون لمصر الريادة في إطفاء نيران الفكر المتطرف، وستنطلق منها شعارات عالمية جميلة تنبني على التعارف بين الحضارات بدلًا من فلسفة صدام الحضارات وسينطلق من أرض مصر فجر جديد نشهد فيه زوال الفكر المتطرف بكافة تياراته ورموزه وكتاباته وشخصياته وملامحه.
حضر انطلاق المبادرة وزيرة التضامن الاجتماعي غادة والي، ومدير المركز الثقافي الأرثوذكسي نيافة الأنبا ارميا، رئيس وأسقف دير أبو مقار، نيافة الأنبا ابيفانيوس، والمخرج خالد جلال، الدكتور وسيم السيسي، بالإضافة إلى نخبة كبيرة من الكتاب والمثقفين والفنانين.
المبادرة تطلقها وزارة الثقافة من خلال قطاع شئون الإنتاج الثقافي ومؤسساته لمساندة مصر في مواجهة الإرهاب، وقوى الظلام التي تستهدف أمن واستقرار هذا الوطن.
وخلال كلمته التي ألقاها "الأزهري" في انطلاق المبادرة، توجه بالتهنئة لشعب مصر مسلمين ومسيحيين بمناسبة عيد الميلاد المجيد، مضيفًا: "نحتفل جميعًا بعيد ميلاد سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام بعد أيام من انتهاء احتفالنا بمولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فعيسى ومحمد يمثلان إحياءً لكل معالم الحضارة والعبقرية والعلم".
وأوضح مستشار الرئيس، أن ميلاد سيدنا عيسى وسيدنا محمد عليهما صلوات الله وتسليماته أجمعين يمثلان في وجداننا إحياء كل معاني المحبة والعمران والحضارة والعبقرية والعلم، ومدى الاهتمام الذي سلّطه القرآن الكريم والإنجيل والتوراة على أرض مصر والأحداث التي جرت عليها مما يبرز شدة عبقرية ومركزية هذا المكان.
وتابع: من أرض مصر ستنطلق المواجهة وستكون لمصر الريادة في إطفاء نيران الفكر المتطرف، وستنطلق منها شعارات عالمية جميلة تنبني على التعارف بين الحضارات بدلًا من فلسفة صدام الحضارات وسينطلق من أرض مصر فجر جديد نشهد فيه زوال الفكر المتطرف بكافة تياراته ورموزه وكتاباته وشخصياته وملامحه.
حضر انطلاق المبادرة وزيرة التضامن الاجتماعي غادة والي، ومدير المركز الثقافي الأرثوذكسي نيافة الأنبا ارميا، رئيس وأسقف دير أبو مقار، نيافة الأنبا ابيفانيوس، والمخرج خالد جلال، الدكتور وسيم السيسي، بالإضافة إلى نخبة كبيرة من الكتاب والمثقفين والفنانين.
المبادرة تطلقها وزارة الثقافة من خلال قطاع شئون الإنتاج الثقافي ومؤسساته لمساندة مصر في مواجهة الإرهاب، وقوى الظلام التي تستهدف أمن واستقرار هذا الوطن.