أعرب النائب إبراهيم حجازي، عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، عن رفضه الإساءة للجامعات المصرية دون وجود أي مستندات تثبت صحتها، مشيرًا إلى أن اتهام وزير الثقافة للجامعات المصرية أنها الأولى عالميًا في سرقة الأبحاث العلمية جاء بناءً على بيان تم تداوله.
وأوضح حجازي في تصريح خاص لـ" بوابة البرلمان" أن المنهج البحثي الوحيد الذي يحدد ويقرر صحة وجود أبحاث علمية مزروة ومسروقة من خلال المستندات التي تُثبت صحة سرقتها.
ودعا إلى ضرورة وجود مصادر محايدة يتم الاعتماد عليها في التأكد من صحة الواقعة.