قال اللواء سعد الجمال، رئيس لجنة الشئون العربية، إن القضية الفلسطينية المصرية العربية ستظل القضية المركزية والمحورية للأمة العربية عامة ولمصر خاصة بكل ما تمثله من علاقة خاصة جدًا بين الشعبين المصري والفلسطيني، من الجيرة والأهداف والمستقبل وعوامل الأمن القومي المصري ومن منطلق الريادة العروبية لمصر التي قدمت وستقدم لهذه القضية كل الدعم والمساندة السياسية والاقتصادية والعسكرية بل وقدمت أغلى ما عندها من دماء شهدائها الأبرار.
وأضاف رئيس اللجنة، في بيان له اليوم الإثنين: "ما زالت الدولة الإسرائيلية المحتلة مستمرة بلطجيتها الدولية واعتداءاتها اليومية على الوطن والشعب الفلسطيني من قتل واعتقالات واستيطان وانتهاك حرمة المقدسات الدينية ومحاولات التهويد وعدم الانصياع لتنفيذ القرارات الدولية، وعلى ضوء آخر المستجدات في تلك القضية المهمة عقدت اللجنة اجتماعًا صباح اليوم لبحث ومناقشة تلك المستجدات على النحو التالي: "إن الأحداث الإقليمية والحروب والإرهاب الذي ضرب العديد من دول المنطقة العربية كان وعلى مدار السنوات الأخيرة له أثره السلبي على الاهتمام العربي بالقضية الفلسطينية.
وأضاف أن كل المبادرات التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى أكثر من مرة فى محاولة لإحياء عملية السلام والعودة لطاولة المفاوضات وصولًا لحل الدولتين لم تحرك المياه الراكدة نتيجة التعسف الإسرائيلي، وأن عمليات القتل العشوائي والاعتقالات لأبناء الشعب الفلسطيني تكاد تكون يومية وإغلاق المعابر المؤدية لقطاع غزة لحرمان الأهالي من احتياجاتهم اليومية مستمر دون رادع، إن الخلاف الفلسطيني - الفلسطيني وعدم إتمام المصالحة بين فصائله المختلفة ما زال أحد أهم المعوقات للتوصل إلى حلول للأزمة، وكذلك الاستمرار الإسرائيلي في الاعتداء على الأماكن المقدسة وعلى رأسها المسجد الأقصى وتدنيسه يوميًا بأقدام المستوطنين، رغم القرارات الصادرة من منظمة اليونسكو.
وأضاف رئيس اللجنة، في بيان له اليوم الإثنين: "ما زالت الدولة الإسرائيلية المحتلة مستمرة بلطجيتها الدولية واعتداءاتها اليومية على الوطن والشعب الفلسطيني من قتل واعتقالات واستيطان وانتهاك حرمة المقدسات الدينية ومحاولات التهويد وعدم الانصياع لتنفيذ القرارات الدولية، وعلى ضوء آخر المستجدات في تلك القضية المهمة عقدت اللجنة اجتماعًا صباح اليوم لبحث ومناقشة تلك المستجدات على النحو التالي: "إن الأحداث الإقليمية والحروب والإرهاب الذي ضرب العديد من دول المنطقة العربية كان وعلى مدار السنوات الأخيرة له أثره السلبي على الاهتمام العربي بالقضية الفلسطينية.
وأضاف أن كل المبادرات التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى أكثر من مرة فى محاولة لإحياء عملية السلام والعودة لطاولة المفاوضات وصولًا لحل الدولتين لم تحرك المياه الراكدة نتيجة التعسف الإسرائيلي، وأن عمليات القتل العشوائي والاعتقالات لأبناء الشعب الفلسطيني تكاد تكون يومية وإغلاق المعابر المؤدية لقطاع غزة لحرمان الأهالي من احتياجاتهم اليومية مستمر دون رادع، إن الخلاف الفلسطيني - الفلسطيني وعدم إتمام المصالحة بين فصائله المختلفة ما زال أحد أهم المعوقات للتوصل إلى حلول للأزمة، وكذلك الاستمرار الإسرائيلي في الاعتداء على الأماكن المقدسة وعلى رأسها المسجد الأقصى وتدنيسه يوميًا بأقدام المستوطنين، رغم القرارات الصادرة من منظمة اليونسكو.