أكد الخبير الاقتصادى خالد الشافعى، أن عام 2017 فرصة جيدة للحكومة لبدء عمليات إعادة هيكلة شركات قطاع الأعمال العام، ومحاولة إدخالها ضمن الشركات الرابحه وتقليص خسائرها، فى الوقت الذى تمتلك فيه تلك الشركات أصول بالمليارات وخبرات كثيرة للعاملين بها.
وأوضح فى تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أن شركات مثل القابضة للتشييد، والصناعات الكيماوية، والصناعات الغذائية والقابضة للأدوية، يمكن من خلالها عمل ضبط للأسواق من خلال المنتجات التى تخرج عن تلك الشركات خاصة ما يتعلق بقطاع الأدوية والأغذية والصناعات التعدينية والتى تمثل عصب الاقتصاد المصرى.
وأكد أن إعادة الاستفادة من تلك الشركات أفضل بكثير من إعادة طرح فكرة خصحصتها لأن مشكلة تلك الشركات تمكن فى سوء إدارتها، لافتًا إلى دعم الصناعة الوطنية للوصول إلى منصات التتويج العالمية وحصد المراكز الأولى خاصة فى الصناعات التى نمتلك لها المواد الأولية بمصر والتوقف عن تصدير المواد الخام للخارج.
وأضاف أنه لا بد من الاستفادة من قانون استراتيجية السيارات وإعادة طرح فكرة عودة الروح لشركة النصر للسيارات والتى تم إغلاقها لحساب المستوردين والتى كانت تٌخرج لنا فى فترة الستينيات كل السيارات التى تعتمد عليها الحياة اليومية للمواطن.
وأوضح فى تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أن شركات مثل القابضة للتشييد، والصناعات الكيماوية، والصناعات الغذائية والقابضة للأدوية، يمكن من خلالها عمل ضبط للأسواق من خلال المنتجات التى تخرج عن تلك الشركات خاصة ما يتعلق بقطاع الأدوية والأغذية والصناعات التعدينية والتى تمثل عصب الاقتصاد المصرى.
وأكد أن إعادة الاستفادة من تلك الشركات أفضل بكثير من إعادة طرح فكرة خصحصتها لأن مشكلة تلك الشركات تمكن فى سوء إدارتها، لافتًا إلى دعم الصناعة الوطنية للوصول إلى منصات التتويج العالمية وحصد المراكز الأولى خاصة فى الصناعات التى نمتلك لها المواد الأولية بمصر والتوقف عن تصدير المواد الخام للخارج.
وأضاف أنه لا بد من الاستفادة من قانون استراتيجية السيارات وإعادة طرح فكرة عودة الروح لشركة النصر للسيارات والتى تم إغلاقها لحساب المستوردين والتى كانت تٌخرج لنا فى فترة الستينيات كل السيارات التى تعتمد عليها الحياة اليومية للمواطن.