تعرض مرضى القلب في إحدى المراكز الطبية في محافظة إزمير التركية إلى موقف صعب، وذلك عندما اعتقد الكثير من المواطنين أن المرضى انتحاريون ويحملون أحزمة ناسفة.
وقال أحد المسئولين في المركز الطبي، بحسب ما نقلته صحيفة "Yeni Akit" التركية، إن "المرضى يرتدون جهازًا لضبط ضغط القلب الكهربائي، يدعى (هولتر)، وتخرج منه أسلاك تمتد على جسد المريض"، الأمر الذي دفع بالبعض إلى الاعتقاد بأنهم يرتدون أحزمة ناسفة، فيما وصل الأمر إلى تقديم بعض المواطنين معلومات للشرطة وطلب حضورها.
وأصدر المركز الطبي بيانًا وضّح من خلاله ضرورة أن يتم تعميم ذلك على رجال الشرطة، وذلك من خلال حمل المريض لورقة موقعة من المركز الطبي توضح بأنه يضع جهازًا لضبط دقات القلب والضغط.
الجدير بالذكر، أن المركز أعلن أن مثل هذه الحالات من الخوف والقلق، قد ارتفعت بصورة ملحوظة بعد محاولة انقلاب 15 يوليو، وكثرة حدوث تفجيرات إرهابية في الآونة الأخيرة، مما جعل العديد من المرضى يعانون من العديد من المضايقات والصعوبات بسبب ذلك.
وقال أحد المسئولين في المركز الطبي، بحسب ما نقلته صحيفة "Yeni Akit" التركية، إن "المرضى يرتدون جهازًا لضبط ضغط القلب الكهربائي، يدعى (هولتر)، وتخرج منه أسلاك تمتد على جسد المريض"، الأمر الذي دفع بالبعض إلى الاعتقاد بأنهم يرتدون أحزمة ناسفة، فيما وصل الأمر إلى تقديم بعض المواطنين معلومات للشرطة وطلب حضورها.
وأصدر المركز الطبي بيانًا وضّح من خلاله ضرورة أن يتم تعميم ذلك على رجال الشرطة، وذلك من خلال حمل المريض لورقة موقعة من المركز الطبي توضح بأنه يضع جهازًا لضبط دقات القلب والضغط.
الجدير بالذكر، أن المركز أعلن أن مثل هذه الحالات من الخوف والقلق، قد ارتفعت بصورة ملحوظة بعد محاولة انقلاب 15 يوليو، وكثرة حدوث تفجيرات إرهابية في الآونة الأخيرة، مما جعل العديد من المرضى يعانون من العديد من المضايقات والصعوبات بسبب ذلك.