السطور التالية لتسلية القارئ ببعض تصريحات الرئيس المنتخَب دونالد ترامب، أحتفظ بتاريخ كل تصريح، ومكان الإدلاء به، والميديا التى نقلته عنها، وهكذا:
- لا يمكن أبداً أن أشترى لإيفانا مجوهرات. لماذا أعطيها قدرة مالية تستطيع أن تستعملها.
- أنا أتلاعب بقوانين الإفلاس. كانت مفيدة جداً لى.
- لا أريد أن أصبح رئيساً. أنا واثق من ذلك مائة فى المائة. أغير رأيى فقط إذا استمر هذا البلد فى السقوط.
- معظم الوقت لا تستطيع أن تحترم الناس. لأن معظم الناس لا يستحقون الاحترام.
- رجال سود يعدّون فلوسي. أكره ذلك. الناس الوحيدون الذين أريد أن يعدوا فلوسى هم رجال قصار يرتدون يارمولكا (قبعة اليهود) كل يوم.
- أنا على علاقة عظيمة مع السود.
- أنا معتاد على الربح. هذا ما تحتاج إليه البلاد الآن.
- اسمع. أنا مفاوض مثلكم. نحن مفاوضون. أعرف لماذا لا تريدون تأييدى. لن تؤيدونى لأننى لا أريد مالكم. (كان يخاطب التحالف اليهودى الجمهوري).
- الإرهاب الإسلامى (داعش) يستولى على مناطق شاسعة من الشرق الأوسط. أصبحوا أثرياء، وأنا أنافسهم. بنوا فندقاً فى سوريا. هل تصدقون هذا؟ بنوا فندقاً.
- عندى ناس يدرسون شهادة ولادة أوباما ولن تصدقوا ماذا وجدوا. أريد منه أن يرينا شهادة ميلاده.
- مصدر موثوق به جداً اتصل بى فى مكتبى وقال لى إن شهادة ميلاد أوباما مزورة.
- هناك شيء على شهادة الميلاد ربما عن الدين. ربما تقول الشهادة إنه مسلم. لا أعرف. ربما ليست عنده شهادة ميلاد.
- عندنا كارثة اسمها الكذبة الكبرى، أو الرعاية الصحية التى وضعها أوباما. هى تبدأ سنة ٢٠١٦ وهو سيكون يلعب الجولف.
- رئيسنا سيبدأ حرباً مع إيران لأن ليس عنده أبداً القدرة على التفاوض. هو ضعيف وغير مؤهل.
- مع أوباما سننتهى. وهناك حرب عالمية ثالثة لأن لا أحد يحترمه.
- سأبنى سوراً عظيماً ولا أحد يبنى أسواراً أفضل منى.
- أنا أسوأ شيء حلّ بالدولة الإسلامية المزعومة على الإطلاق.
- أنا مع حق الحياة (عدم الإجهاض) وضد منع حمل السلاح.
- أنا أموّل حملتى الانتخابية بنفسى. لا أحد سيساعدنى. لا أريد أن آخذ مالاً من أى طرف.
- الربع الأخير (من السنة الماضية) كان غير مسبوق. كنا تحت الصفر. مَنْ سمع بهذا؟ هو لم يحدث من قبل. (النمو الأمريكى كان دون الصفر ٤٢ مرة منذ ١٩٤٦، والفترة التى أشار إليها ترامب كانت فوق الصفر).
- بوتين زعيم قوى «فرَم» رئيسنا كاللحم.
- بوتين قال أشياء طيبة عنى وسيكون مفيداً أن تكون علاقتنا مع روسيا طيبة.
- عندنا ٥٠٥ بلايين دولار عجزاً تجارياً مع الصين. (هذا الرقم هو العجز التجارى الأمريكى مع دول العالم كلها).
وضاق المجال وعندى أضعاف ما سبق.
نقلًا عن الحياة اللندنية