رأت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بدأ في استعراض عضلاته على السياسة الخارجية حتى قبل أن يتولى مهام منصبه رسميا، مشيرة إلى أن ترامب أبدى مواقف أكثر حدة حتى الآن حيال عملية السلام الضعيفة في الشرق الأوسط، عبر شن هجوم عنيف على إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته باراك أوباما.
وذكرت الصحيفة - في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس - إن ترامب اتهم أوباما بإظهار "الازدراء التام وعدم الاحترام" تجاه إسرائيل، وهو ما وصفته الصحيفة بأنه أحدث وأوضح محاولة من جانب الرئيس الأمريكي المقبل لتأكيد سلطته قبل تنصيبه الشهر المقبل.
كما نوهت إلى أن تعليقات ترامب - التي نشرت على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وتضمنت اتهامات بأن الرئيس الأمريكي الحالي كان ينصب "الحواجز" أمام تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة - جاءت على خلفية شن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري هجوما غير مسبوق على إسرائيل، متهما حكومة بنيامين نتنياهو بأنها الأكثر يمينية في تاريخ اسرائيل، وأنها كانت مدفوعة من قبل العناصر المتطرفة.
كان ترامب قد أشار في تغريداته إلى أنه يعارض قرار مجلس الأمن الدولي الذي يدين إسرائيل بشأن المستوطنات اليهودية، وهو التصويت الذي لم يكن ممكنا إلا بقرار الولايات المتحدة الامتناع عن التصويت، كما انتقد سياسات الإدارة الأمريكية في الفترة الأخيرة، ورأى أنه لا يجب معاملة إسرائيل بهذا القدر من "عدم الاحترام والازدراء"، مطالبا اسرائيل بـ"الصمود"، وقال "لا يمكن أن نسمح بالاستمرار في معاملة إسرائيل بالازدراء وعدم الاحترام، لقد كانت الولايات المتحدة دائما صديقا عظيما لهم، ولكن بداية النهاية كانت الاتفاق المروع مع إيران، والآن قرار الأمم المتحدة". حسب قوله.
وطمأن ترامب إسرائيل قائلًا: "اصمدي يا إسرائيل، 20 يناير يقترب بسرعة"، في إشارة إلى اليوم الذي يتسلم فيه رسميا مهام منصبه الجديد في البيت الأبيض.
وذكرت الصحيفة - في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس - إن ترامب اتهم أوباما بإظهار "الازدراء التام وعدم الاحترام" تجاه إسرائيل، وهو ما وصفته الصحيفة بأنه أحدث وأوضح محاولة من جانب الرئيس الأمريكي المقبل لتأكيد سلطته قبل تنصيبه الشهر المقبل.
كما نوهت إلى أن تعليقات ترامب - التي نشرت على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وتضمنت اتهامات بأن الرئيس الأمريكي الحالي كان ينصب "الحواجز" أمام تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة - جاءت على خلفية شن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري هجوما غير مسبوق على إسرائيل، متهما حكومة بنيامين نتنياهو بأنها الأكثر يمينية في تاريخ اسرائيل، وأنها كانت مدفوعة من قبل العناصر المتطرفة.
كان ترامب قد أشار في تغريداته إلى أنه يعارض قرار مجلس الأمن الدولي الذي يدين إسرائيل بشأن المستوطنات اليهودية، وهو التصويت الذي لم يكن ممكنا إلا بقرار الولايات المتحدة الامتناع عن التصويت، كما انتقد سياسات الإدارة الأمريكية في الفترة الأخيرة، ورأى أنه لا يجب معاملة إسرائيل بهذا القدر من "عدم الاحترام والازدراء"، مطالبا اسرائيل بـ"الصمود"، وقال "لا يمكن أن نسمح بالاستمرار في معاملة إسرائيل بالازدراء وعدم الاحترام، لقد كانت الولايات المتحدة دائما صديقا عظيما لهم، ولكن بداية النهاية كانت الاتفاق المروع مع إيران، والآن قرار الأمم المتحدة". حسب قوله.
وطمأن ترامب إسرائيل قائلًا: "اصمدي يا إسرائيل، 20 يناير يقترب بسرعة"، في إشارة إلى اليوم الذي يتسلم فيه رسميا مهام منصبه الجديد في البيت الأبيض.
