حكم على 9 من سكان مدينة صغيرة متمردة فى جنوب الصين، بالسجن لمدد تتراوح بين سنتين وعشر سنوات بعد تظاهرة دعم لرئيس البلدية الذى يعد من الشخصيات النادرة التى تنتخب بشكل ديموقراطى فى هذا البلد.
وقالت المحكمة الشعبية فى هايفينج فى اقليم جونجدونج فى بيان نشر، أمس الاثنين، إن المحكومين التسعة أدينوا بالمشاركة فى تجمع غير قانونى والإخلال بحركة النقل والخدمات العامة ونشر اخبار كاذبة.
وأضاف هذا البيان أن "الاحداث كانت خطيرة جدا إلى درجة ان المؤسسات الصناعية والتجارية توقفت عن العمل وسجلت خسائر كبيرة".
والمحكوم عليهم هم جزء من 13 شخصا أوقفوا فى سبتمبر بتهمة الاخلال بالنظام العام، وأدى توقيفهم إلى تظاهرات أفضت إلى مواجهات مع قوات النظام.
وردا على رشقها بالحجارة، استخدمت قوات النظام الرصاص المطاطى وقنابل مسيلة للدموع، حسب لقطات تم بثها على شبكات التواصل الاجتماعى.
ومنع الصحفيون من الاقتراب من المدن الصغيرة التى يبلغ عدد سكانها 13 ألف نسمة، بينما تم توقيف خمسة صحفيين من هونج كونج.
واندلعت هذه المواجهات بعد أيام من الإعلان عن الحكم بالسجن ثلاث سنوات على رئيس بلدية المدينة لين زوليان الذى أوقف فى يونيو بتهمة "تلقى رشاوى".
وقالت المحكمة الشعبية فى هايفينج فى اقليم جونجدونج فى بيان نشر، أمس الاثنين، إن المحكومين التسعة أدينوا بالمشاركة فى تجمع غير قانونى والإخلال بحركة النقل والخدمات العامة ونشر اخبار كاذبة.
وأضاف هذا البيان أن "الاحداث كانت خطيرة جدا إلى درجة ان المؤسسات الصناعية والتجارية توقفت عن العمل وسجلت خسائر كبيرة".
والمحكوم عليهم هم جزء من 13 شخصا أوقفوا فى سبتمبر بتهمة الاخلال بالنظام العام، وأدى توقيفهم إلى تظاهرات أفضت إلى مواجهات مع قوات النظام.
وردا على رشقها بالحجارة، استخدمت قوات النظام الرصاص المطاطى وقنابل مسيلة للدموع، حسب لقطات تم بثها على شبكات التواصل الاجتماعى.
ومنع الصحفيون من الاقتراب من المدن الصغيرة التى يبلغ عدد سكانها 13 ألف نسمة، بينما تم توقيف خمسة صحفيين من هونج كونج.
واندلعت هذه المواجهات بعد أيام من الإعلان عن الحكم بالسجن ثلاث سنوات على رئيس بلدية المدينة لين زوليان الذى أوقف فى يونيو بتهمة "تلقى رشاوى".