وقع الدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، اليوم الأحد، اتفاقية مع الدكتور حسن ندير خير الله رئيس الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.
حضر توقيع الاتفاقية الدكتور هشام جابر نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، ووكلاء كلية الآداب جامعة الإسكندرية، وأساتذة بكلية اللغات التطبيقية بالجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.
قال "الكردي"، إن الاتفاقية تتضمن التعاون الثقافي والعلمي بين معهد اللغات التطبيقية والترجمة بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية وكلية اللغات التطبيقية بالجامعة الأهلية الفرنسية في مصر بهدف تفعيل أشكال التعاون الثقافي والعلمي في مجالات الاهتمام المشتركة لدى الجانبين.
وأضاف "الكردي": "أن هذه الاتفاقية جاءت إيمانًا من الجامعتين بضرورة تنمية علاقات التعاون الثقافي والعلمي المباشر متمثلة في إمكانية إنشاء برامج دراسية مشتركة في مجال الماجستير والدكتوراه، وتيسير إجراءات تسجيل الهيئة المعاونة وخريجي كل طرف في برامج الدبلوم والماجستير والدكتوراه التي يمنحها الطرف الآخر، والإشراف المشترك على رسائل الماجستير والدكتوراه، والتنظيم المشترك للحلقات البحثية وورش العمل والمؤتمرات، والتعاون في الأبحاث ذات الموضوعات المشتركة وتكوين فرق بحثية من الجانبين، بالإضافة إلى تبادل الأساتذة والطلاب والمعلومات والوثائق والنشر العلمي والبرامج البحثية.
حضر توقيع الاتفاقية الدكتور هشام جابر نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، ووكلاء كلية الآداب جامعة الإسكندرية، وأساتذة بكلية اللغات التطبيقية بالجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.
قال "الكردي"، إن الاتفاقية تتضمن التعاون الثقافي والعلمي بين معهد اللغات التطبيقية والترجمة بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية وكلية اللغات التطبيقية بالجامعة الأهلية الفرنسية في مصر بهدف تفعيل أشكال التعاون الثقافي والعلمي في مجالات الاهتمام المشتركة لدى الجانبين.
وأضاف "الكردي": "أن هذه الاتفاقية جاءت إيمانًا من الجامعتين بضرورة تنمية علاقات التعاون الثقافي والعلمي المباشر متمثلة في إمكانية إنشاء برامج دراسية مشتركة في مجال الماجستير والدكتوراه، وتيسير إجراءات تسجيل الهيئة المعاونة وخريجي كل طرف في برامج الدبلوم والماجستير والدكتوراه التي يمنحها الطرف الآخر، والإشراف المشترك على رسائل الماجستير والدكتوراه، والتنظيم المشترك للحلقات البحثية وورش العمل والمؤتمرات، والتعاون في الأبحاث ذات الموضوعات المشتركة وتكوين فرق بحثية من الجانبين، بالإضافة إلى تبادل الأساتذة والطلاب والمعلومات والوثائق والنشر العلمي والبرامج البحثية.