أصدرت الدار العربية للعلوم "ناشرون" ديوان شعري تحت عنوان"جبين البقاء" لنجوى عباس عقيل.
يتألف الكتاب من اثنان وعشرون نصًا جاءت تحت العناوين الآتية: "كانت لنا نوادينا"، "الإبحار إلى عالم الصعاب"، "قلبها"، "مواساة"، "كبرياء مسافر"، "عنفوان الأيام"، "عندما أخلو بقلبي"، "ويورق الأمل"، "عندما نحب"، "حيرة طفل".
ومن أجواء الديوان نقرأ:" للعودة إلى مرافئ أيامنا/ التي كنا نرى/ لها معنىً خفيًا/ في نفوسنا.../ كانت لنا/ حكايات جميلة../ مواقف طريفة../ كلمات صادقة نقية/ نشعر بها.../ ونلمحها كالفراش/ المتطاير من شفاهنا/ ليحلّق ويصنع شهدًا/ يحلو في/ لسان الحياة..."، أما بالنسبة للمكان، فإن هذه النصوص تنتج نسقًا بنائيًا جديدًا يكشف عن هوية المكان وأثره في هوية من يكتب وتوجهاته الشعرية "وهل ينسى الإنسان البلد/ التي حقق فيها/ آمالًا.../ ورسمت له آفاقًا جديدة/ ليبدأ مشوار/ حياته.../ أحبك يا رياض/ ولا أنسى يوم لقائي بك!/ لم أنسَ الرائحة الزكية/ لمناخك المتقلب/ أيام الشتاء".
يتألف الكتاب من اثنان وعشرون نصًا جاءت تحت العناوين الآتية: "كانت لنا نوادينا"، "الإبحار إلى عالم الصعاب"، "قلبها"، "مواساة"، "كبرياء مسافر"، "عنفوان الأيام"، "عندما أخلو بقلبي"، "ويورق الأمل"، "عندما نحب"، "حيرة طفل".
ومن أجواء الديوان نقرأ:" للعودة إلى مرافئ أيامنا/ التي كنا نرى/ لها معنىً خفيًا/ في نفوسنا.../ كانت لنا/ حكايات جميلة../ مواقف طريفة../ كلمات صادقة نقية/ نشعر بها.../ ونلمحها كالفراش/ المتطاير من شفاهنا/ ليحلّق ويصنع شهدًا/ يحلو في/ لسان الحياة..."، أما بالنسبة للمكان، فإن هذه النصوص تنتج نسقًا بنائيًا جديدًا يكشف عن هوية المكان وأثره في هوية من يكتب وتوجهاته الشعرية "وهل ينسى الإنسان البلد/ التي حقق فيها/ آمالًا.../ ورسمت له آفاقًا جديدة/ ليبدأ مشوار/ حياته.../ أحبك يا رياض/ ولا أنسى يوم لقائي بك!/ لم أنسَ الرائحة الزكية/ لمناخك المتقلب/ أيام الشتاء".