شن أحمد عاصم المتحدث باسم جماعة الإخوان والمعترف به في صف الشباب هجوم على جبهة القائم بأعمال المرشد العام لجماعة الإخوان محمود عزت، وذلك في محاولة لاقناع مؤيدي الجماعة بالتفاعل مع ما تم الإعلان عنه الاثنين الماضي ويعرف بـ"التأسيس الثالث".
وكتب "عاصم" عبر حسابه على الفيسبوك يقول: " أخي الحبيب الغالي.. كل طرف يدعي الحقيقة، وقطعا هناك طرف منهم مخطئ أليس كذلك؟
وطالما لم يتسن لنا كأفراد معرفة من منهم الصادق ومن الكاذب فكان يجب أن يلجأوا للتحكيم ليتضح لنا من منهم على صواب ومن المخطئ، ولكن جبهة عزت رفضت تحكيم القرضاوي فتقدم بمبادرة لإجراء انتخابات شاملة وعدم اشتراك أي من القيادات الحالية فيها وبإشراف لجنة محايدة، فرفضت جبهة عزت تلك المبادرة كسابقاتها من المبادرات التي رفضتها.
ثم تقدم 10 مكاتب إدارية بمبادرة تنص على انتخابات شاملة تحت إشراف د.عزت وتنحي الطرفين أيضا ولكنها رفضت أيضا من جانب د.عزت. ولذلك اضطرت اللجنة الإدارية العليا للسير وفق مبادرة القرضاوي ومبادرة المكاتب العشر.
وقامت بإجراء انتخابات شاملة في المحافظات التي تديرها بدءا من الشعبة والمنطقة ثم المكتب الإداري وتم انتخاب مجلس شورى عام جديد بدلا من المنتهية ولايته في 2014 ثم وفت بوعدها واستقالت".
وتابع:" ألا يضع كل ذلك جبهة عزت في حرج أمام أفراد الصف «العاقلين» لماذا رفضوا كل تلك المبادرات ولماذا رفضوا إجراء انتخابات شاملة حتى ولو كانت بإشراف د.عزت، لماذا الرفض المتكرر المتعنت؟"، داعيًا المكاتب الخاضعة لسيطرة "عزت" لحسم موقفها وإجراء انتخابات والإلحاق بصف الشباب.
يذكر أن شباب الجماعة عقدوا اجتماع لمجلس شورى الجماعة الاثنين الماضي، وانتهوا على قرارات أبرزها الإبقاء على مرشد الجماعة محمد بديع في منصبه مع الإطاحة بالقائم بأعمال المرشد العام، محمود عزت.
وكتب "عاصم" عبر حسابه على الفيسبوك يقول: " أخي الحبيب الغالي.. كل طرف يدعي الحقيقة، وقطعا هناك طرف منهم مخطئ أليس كذلك؟
وطالما لم يتسن لنا كأفراد معرفة من منهم الصادق ومن الكاذب فكان يجب أن يلجأوا للتحكيم ليتضح لنا من منهم على صواب ومن المخطئ، ولكن جبهة عزت رفضت تحكيم القرضاوي فتقدم بمبادرة لإجراء انتخابات شاملة وعدم اشتراك أي من القيادات الحالية فيها وبإشراف لجنة محايدة، فرفضت جبهة عزت تلك المبادرة كسابقاتها من المبادرات التي رفضتها.
ثم تقدم 10 مكاتب إدارية بمبادرة تنص على انتخابات شاملة تحت إشراف د.عزت وتنحي الطرفين أيضا ولكنها رفضت أيضا من جانب د.عزت. ولذلك اضطرت اللجنة الإدارية العليا للسير وفق مبادرة القرضاوي ومبادرة المكاتب العشر.
وقامت بإجراء انتخابات شاملة في المحافظات التي تديرها بدءا من الشعبة والمنطقة ثم المكتب الإداري وتم انتخاب مجلس شورى عام جديد بدلا من المنتهية ولايته في 2014 ثم وفت بوعدها واستقالت".
وتابع:" ألا يضع كل ذلك جبهة عزت في حرج أمام أفراد الصف «العاقلين» لماذا رفضوا كل تلك المبادرات ولماذا رفضوا إجراء انتخابات شاملة حتى ولو كانت بإشراف د.عزت، لماذا الرفض المتكرر المتعنت؟"، داعيًا المكاتب الخاضعة لسيطرة "عزت" لحسم موقفها وإجراء انتخابات والإلحاق بصف الشباب.
يذكر أن شباب الجماعة عقدوا اجتماع لمجلس شورى الجماعة الاثنين الماضي، وانتهوا على قرارات أبرزها الإبقاء على مرشد الجماعة محمد بديع في منصبه مع الإطاحة بالقائم بأعمال المرشد العام، محمود عزت.