قال محمد حامد، الباحث في الشئون التركية: إن الاقتصاد التركي أصبح منكمشًا، وتخلّت الدولة عن حمايتها للبعثات الدبلوماسية وتعاملت بسياسة الباب المفتوح مع الإرهابيين، وصدّرتهم إلى سوريا.
وأضاف، في مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، أن روسيا لن تترك ثأرها في تركيا بعد اغتيال سفيرها، وستتصدى لكل محالات تركيا طمس الحقيقة.
وأوضح أن تركيا لم تحقق أيًّا من أهدافها في سوريا، كما أن الجانب العراقي رفض تدخلها لمحاربة الإرهاب، موضحًا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان انقلب على وعوده بعد محاولة الانقلاب الفاشلة.