كشفت دراسة فرنسية عن أن العوامل الجينية تلعب دورا في انواع الشعر وفي الصعوبة التي تجدها الأم في تصفيفة.
وأرجعت الدراسة صعوبة تصفيف الشعر المجعد إلى ثلاثة أنواع من الجينات المتغيرة تؤثر سلبا على نوعية شعر الطفل فى الشهر الثالث،كما تحدد عما إذا كان الطفل سيتمتع بشعر ناعم أم مشعث مجعد صعب التصفيف.
ولم يتوصل الباحثون، حتى الآن، إلى طريقة مثلى لتصفيف هذا النوع من الشعر في ظل استمرار أبحاث كثيرة للوصول إلى الطريقة المثلى لتجنيب الأم المزيد من العناء فى محاولة تهذيب وتصفيف شعر أبنائها المجعد والمشعث دائما.
