تشارك دار الإفتاء المصرية، في الدورة الحادية عشر للمؤتمر الإسلامي لوزراء الإعلام في جدة، الذي تنظمه منظمة المؤتمر الإسلامي، يومي 21-22 ديسمبر الجاري، لعرض تجربتها في مجال التصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا.
وسيتم خلال الدورة، اعتماد الاستراتيجية الإعلامية لمنظمة التعاون الإسلامي للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا، ومواجهة وسائل الإعلام الغربية التي تروج لكراهية الإسلام والمسلمين، وتعمل على تشويه صورة الإسلام.
يعرض الدكتور إبراهيم نجم مستشار المفتي، تجربة مرصد الإسلاموفوبيا الذي أنشأته دار الإفتاء منذ عام ولاقى قبولًا كبيرًا في الأوساط الإعلامية والرسمية في الفترة الأخيرة.
وأكد "نجم" قبيل سفره، أن عرض تجربة دار الإفتاء يمثل اعترافًا بالجهود التي تبذلها دار الإفتاء المصرية ومرصدها في مكافحة ظاهرة الإسلاموفوبيا والتصدي لها بفاعلية.
وأوضح أن الدار تسعى من خلال هذه المشاركة إلى تقديم خبرتها في الأوساط المهتمة بمكافحة هذه الظاهرة واسعة الانتشار، وكذلك الاستفادة من الخبرات الدولية في مكافحة المحاولات المستمرة للإساءة إلى الإسلام وتشويهه حول العالم.
جدير بالذكر أن الدورة الحادية عشرة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الإعلام تعقدها منظمة التعاون الإسلامي تحت شعار: "الإعلام المتجدد في مواجهة الإرهاب والإسلاموفوبيا" وذلك يومي 21-22 ديسمبر الجاري، ويسبقها اجتماع تحضيري يومي 19-20 ديسمبر، حيث سيتم اعتماد الاستراتيجية الإعلامية لمنظمة التعاون الإسلامي للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا وآليات تنفيذها، ودراسة عدد من القضايا المرتبطة بدور الإعلام في الدول الأعضاء فيما يتعلق بمساندة قضية القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك، وتمكين المرأة في وسائل الإعلام ومن خلالها، ودعم مؤسسات العمل الإسلامي المشترك في مجال الإعلام.
وكانت دار الإفتاء المصرية، أنشأت مرصدًا لتتبع ظاهرة "الإسلاموفوبيا" ومعالجتها بثلاث لغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية، بهدف الحد من تأثيرها على الجاليات الإسلامية في الخارج وتصحيح المفاهيم والصور النمطية المغلوطة عن الإسلام والمسلمين.
وسيتم خلال الدورة، اعتماد الاستراتيجية الإعلامية لمنظمة التعاون الإسلامي للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا، ومواجهة وسائل الإعلام الغربية التي تروج لكراهية الإسلام والمسلمين، وتعمل على تشويه صورة الإسلام.
يعرض الدكتور إبراهيم نجم مستشار المفتي، تجربة مرصد الإسلاموفوبيا الذي أنشأته دار الإفتاء منذ عام ولاقى قبولًا كبيرًا في الأوساط الإعلامية والرسمية في الفترة الأخيرة.
وأكد "نجم" قبيل سفره، أن عرض تجربة دار الإفتاء يمثل اعترافًا بالجهود التي تبذلها دار الإفتاء المصرية ومرصدها في مكافحة ظاهرة الإسلاموفوبيا والتصدي لها بفاعلية.
وأوضح أن الدار تسعى من خلال هذه المشاركة إلى تقديم خبرتها في الأوساط المهتمة بمكافحة هذه الظاهرة واسعة الانتشار، وكذلك الاستفادة من الخبرات الدولية في مكافحة المحاولات المستمرة للإساءة إلى الإسلام وتشويهه حول العالم.
جدير بالذكر أن الدورة الحادية عشرة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الإعلام تعقدها منظمة التعاون الإسلامي تحت شعار: "الإعلام المتجدد في مواجهة الإرهاب والإسلاموفوبيا" وذلك يومي 21-22 ديسمبر الجاري، ويسبقها اجتماع تحضيري يومي 19-20 ديسمبر، حيث سيتم اعتماد الاستراتيجية الإعلامية لمنظمة التعاون الإسلامي للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا وآليات تنفيذها، ودراسة عدد من القضايا المرتبطة بدور الإعلام في الدول الأعضاء فيما يتعلق بمساندة قضية القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك، وتمكين المرأة في وسائل الإعلام ومن خلالها، ودعم مؤسسات العمل الإسلامي المشترك في مجال الإعلام.
وكانت دار الإفتاء المصرية، أنشأت مرصدًا لتتبع ظاهرة "الإسلاموفوبيا" ومعالجتها بثلاث لغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية، بهدف الحد من تأثيرها على الجاليات الإسلامية في الخارج وتصحيح المفاهيم والصور النمطية المغلوطة عن الإسلام والمسلمين.