يستعد جهاز حماية المنافسة، لتدشين الدورة السادسة لنموذج محاكاة الجهاز لعام 2017 لطلاب الجامعات، المقرر عقدها في شهر فبراير المقبل، حيث يشارك بالحضور في الدورة طلاب الجامعات المصرية من كلية الحقوق – جامعة القاهرة، وكلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة، وكذلك كليات الحقوق بالجامعات الدولية، كالجامعة الأمريكية والجامعة الألمانية، ذلك لثقة الجهاز بأهمية التطبيق العملى على أرض الواقع وإيمانه بأن هؤلاء الشباب هم المستقبل للاقتصاد المصري.
ويتيح الجهاز للمتدربين الحضور بشكل يومي خلال فترة الدورة – ثمانية (8) أيام – والتعرف على المهام التي يقوم بها العاملين بالجهاز ومحاكاتها والتعامل مع المتدربين كما لو كانوا موظفين بالجهاز، حيث يتم تقسيم المتدربين إلى فرق عمل لبحث قضايا افتراضية ذات صلة بقانون حماية المنافسة، ثم يتم الإعلان عن الفريق الفائز بنهاية كل دورة، ويتم مكافأته من الجهاز بتوفير تدريبات صيفية وفرص عمل له في حالة حاجة الجهاز للخبرات.
وتعد هذه الدورة، هي السادسة على التوالي، حيث يواظب الجهاز على عقدها في شهر فبراير من كل عام لتفرغ طلاب الجامعات المصرية خلال هذه الفترة، لتزامنها مع إجازة منتصف العام الدراسي، حيث يقوم فريق عمل الجهاز بالتواصل مع إدارات الجامعات المصرية وتنسيق يوم ليقوموا بتعريف الطلاب بالدورة، وإتاحة الفرصة للراغبين فى الالتحاق لملأ استمارات التقديم.
وقالت منى الجرف، رئيس مجلس إدارة الجهاز، إن استمرار الدورة هو مؤشر لنجاحها وكفاءتها وقدرتها على خلق جيل من الاقتصاديين والحقوقيين على علم بقضايا المنافسة، والذين هم عمادًا لعمل الجهاز، وأن الجهاز يسعى دائمًا لتحفيز هؤلاء الطلاب عن طريق خلق نوع من المنافسة البنَّاءة بين الفرق المشاركة فى الدورة، وإلحاق بعضهم للعمل بالجهاز، وقد أصبحت هذه الدورة مطلبًا ومحل استفسار من جانب الجهات الأكاديمية كل عام، وهذا ما جعلها دافعًا لنا لاستكمال ما بدأناه، وننوى دائمًا إطلاقها فى الأعوام القادمة واستمراريتها بوصفها انعكاسًا لنجاحنا، وتماشيًا مع سياسة الجهاز فى تفعيل التواصل الأكاديمى من أجل اقتصاد أقوى.
ويتيح الجهاز للمتدربين الحضور بشكل يومي خلال فترة الدورة – ثمانية (8) أيام – والتعرف على المهام التي يقوم بها العاملين بالجهاز ومحاكاتها والتعامل مع المتدربين كما لو كانوا موظفين بالجهاز، حيث يتم تقسيم المتدربين إلى فرق عمل لبحث قضايا افتراضية ذات صلة بقانون حماية المنافسة، ثم يتم الإعلان عن الفريق الفائز بنهاية كل دورة، ويتم مكافأته من الجهاز بتوفير تدريبات صيفية وفرص عمل له في حالة حاجة الجهاز للخبرات.
وتعد هذه الدورة، هي السادسة على التوالي، حيث يواظب الجهاز على عقدها في شهر فبراير من كل عام لتفرغ طلاب الجامعات المصرية خلال هذه الفترة، لتزامنها مع إجازة منتصف العام الدراسي، حيث يقوم فريق عمل الجهاز بالتواصل مع إدارات الجامعات المصرية وتنسيق يوم ليقوموا بتعريف الطلاب بالدورة، وإتاحة الفرصة للراغبين فى الالتحاق لملأ استمارات التقديم.
وقالت منى الجرف، رئيس مجلس إدارة الجهاز، إن استمرار الدورة هو مؤشر لنجاحها وكفاءتها وقدرتها على خلق جيل من الاقتصاديين والحقوقيين على علم بقضايا المنافسة، والذين هم عمادًا لعمل الجهاز، وأن الجهاز يسعى دائمًا لتحفيز هؤلاء الطلاب عن طريق خلق نوع من المنافسة البنَّاءة بين الفرق المشاركة فى الدورة، وإلحاق بعضهم للعمل بالجهاز، وقد أصبحت هذه الدورة مطلبًا ومحل استفسار من جانب الجهات الأكاديمية كل عام، وهذا ما جعلها دافعًا لنا لاستكمال ما بدأناه، وننوى دائمًا إطلاقها فى الأعوام القادمة واستمراريتها بوصفها انعكاسًا لنجاحنا، وتماشيًا مع سياسة الجهاز فى تفعيل التواصل الأكاديمى من أجل اقتصاد أقوى.