أفاد مصدر أمنى أن عدد ضحايا التفجير الانتحاري الذي ضرب معسكر الصولبان في منطقة العريش شرق عدن ارتفع إلى 42 قتيلًا، وعشرات الجرحى.
وقال مصدر طبي في مدينة عدن: "تم توزيع الضحايا على عدد من مستشفيات المدينة، فيما لا تزال سيارات الإسعاف تتحرك بقوة من مقر المعسكر في منطقة العريش".
على الصعيد ذاته قال مصدر عسكري لوسائل إعلام محلية: "إن التفجير ناتج عن حزام ناسف كان يرتديه انتحاري متنكر بزي رجال الأمن، استطاع الدخول إلى وسط تجمع الأفراد أثناء استلام رواتبهم في المعسكر".
وتستغل عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي التي تتبنى تلك العمليات، تجمعات قوات الجيش أمام معسكراتها وتهاجمها بصور مختلفة، في ظل إهمال أمني من قِبل قيادات معسكرات الجيش المكلفة بحماية الأفراد والتفتيش على البوابات الرئيسية.
يذكر أن هذا الحادث هو الثالث من نوعه منذ بداية العام الحالي والذي يستهدف معسكر الصولبان بالذات في منطقة العريش شرق عدن، حيث شن مسلحون يتبعون لتنظيم "داعش" في السادس من يوليو الماضي هجومًا كبيرًا على هذا المعسكر، فيما تم استهدافه للمرة الثانية في العاشر من الشهر الجاري بتفجير انتحاري أودى بحياة 50 من قوات الجيش وأصيب 30 آخرون، بحسب إحصائيات وزارة الداخلية اليمنية.
وقال مصدر طبي في مدينة عدن: "تم توزيع الضحايا على عدد من مستشفيات المدينة، فيما لا تزال سيارات الإسعاف تتحرك بقوة من مقر المعسكر في منطقة العريش".
على الصعيد ذاته قال مصدر عسكري لوسائل إعلام محلية: "إن التفجير ناتج عن حزام ناسف كان يرتديه انتحاري متنكر بزي رجال الأمن، استطاع الدخول إلى وسط تجمع الأفراد أثناء استلام رواتبهم في المعسكر".
وتستغل عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي التي تتبنى تلك العمليات، تجمعات قوات الجيش أمام معسكراتها وتهاجمها بصور مختلفة، في ظل إهمال أمني من قِبل قيادات معسكرات الجيش المكلفة بحماية الأفراد والتفتيش على البوابات الرئيسية.
يذكر أن هذا الحادث هو الثالث من نوعه منذ بداية العام الحالي والذي يستهدف معسكر الصولبان بالذات في منطقة العريش شرق عدن، حيث شن مسلحون يتبعون لتنظيم "داعش" في السادس من يوليو الماضي هجومًا كبيرًا على هذا المعسكر، فيما تم استهدافه للمرة الثانية في العاشر من الشهر الجاري بتفجير انتحاري أودى بحياة 50 من قوات الجيش وأصيب 30 آخرون، بحسب إحصائيات وزارة الداخلية اليمنية.