حذرت دراسة أجرتها جامعة فلوريدا من تبريد الطماطم، مشيرة إلى أن الجينات المسئولة عن النضج تقل بشدة عند التبريد لفترات طويلة، وبالتالي يقل إنتاج العناصر المسؤولة عن النكهة.
وتتسرب هذه المواد التي تم إنتاجها بالفعل من الطماطم، وبعد سبعة أيام، تتقلص نسبة هذه المواد في الثمرة بشدة.
وأجريت التجربة على 76 شخصًا تذوقوا طماطم ناضجة، طازجة، وأخرى تم تبريدها في درجة حرارة 5 مئوية لمدة أسبوع، والنتيجة أن الطماطم الطازجة كانت نسبيًا أفضل مذاقًا.
ثم قام الباحثون بدراسة المواد التي تسهم في نكهة الطماطم: الكربوهيدرات، والأحماض العضوية، والعناصر النفاذة، واستخدم الباحثون مجموعة متنوعة من الطماطم القديمة، ومجموعة متنوعة أخرى طازجة نسبيًا، لتجنب احتمالات المصادفة.
واكتشف العلماء فارقًا ضئيلًا جدًا في نسبة الكربوهيدرات والأحماض، بين الطماطم الطازجة والمبردة، لكن لم تستطع الطماطم المثلجة استعادة طعمها فيما بعد.
وتتسرب هذه المواد التي تم إنتاجها بالفعل من الطماطم، وبعد سبعة أيام، تتقلص نسبة هذه المواد في الثمرة بشدة.
وأجريت التجربة على 76 شخصًا تذوقوا طماطم ناضجة، طازجة، وأخرى تم تبريدها في درجة حرارة 5 مئوية لمدة أسبوع، والنتيجة أن الطماطم الطازجة كانت نسبيًا أفضل مذاقًا.
ثم قام الباحثون بدراسة المواد التي تسهم في نكهة الطماطم: الكربوهيدرات، والأحماض العضوية، والعناصر النفاذة، واستخدم الباحثون مجموعة متنوعة من الطماطم القديمة، ومجموعة متنوعة أخرى طازجة نسبيًا، لتجنب احتمالات المصادفة.
واكتشف العلماء فارقًا ضئيلًا جدًا في نسبة الكربوهيدرات والأحماض، بين الطماطم الطازجة والمبردة، لكن لم تستطع الطماطم المثلجة استعادة طعمها فيما بعد.