انتشرت صور لأطفال حلب السورية على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر، واعتبرها مرتادو المواقع تجسيدًا للمعاناة التي يعانيها الصغار والشباب والأمهات والشيوخ.
وتناولت التعليقات انتقادات لاذعة للأوضاع في حلب، حيث اعتبرها البعض مدينة الموتى، وأن ما يحدث حصار ودمار وخراب غارات وقاذفات، وفي الوقت الذي يعلن خلاله الرئيس بشار الأسد انتصاره على داعش والإرهاب في حلب، يستنجد الشعب بالمجتمع الدولي لإنقاذ حلب خلال هاشتاج "حلب تباد".