وصف النائب إلهامي عجينة، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، التشكيك في حقيقة معرفة مرتكبي واقعة تفجير الكنسية البطرسية بالعباسية بالتهريج وأن هدفه زعزعة الأمن القومي وهدم الدولة.
وأوضح عجينة، في تصريح خاص لـ"بوابة البرلمان" أن الدولة بها أمن قوي وكفيل لضبط مرتكبي مثل هذه الواقعة وهو أمر ليس بالصعب عليهم، معلقًا: "رئيس الجمهورية لن يعلن عن شيء إلا إذا تأكد من صحته".
وأكد أن التشكيك يحدث لصالح التابعين للجماعات الإرهابية أو لصالح أفراد لهم مطالب قيادية بالدولة ولم ينالوها، ولذلك يقومون بزعزعة الأمن القومي وهدم الدولة.
وأوضح عجينة، في تصريح خاص لـ"بوابة البرلمان" أن الدولة بها أمن قوي وكفيل لضبط مرتكبي مثل هذه الواقعة وهو أمر ليس بالصعب عليهم، معلقًا: "رئيس الجمهورية لن يعلن عن شيء إلا إذا تأكد من صحته".
وأكد أن التشكيك يحدث لصالح التابعين للجماعات الإرهابية أو لصالح أفراد لهم مطالب قيادية بالدولة ولم ينالوها، ولذلك يقومون بزعزعة الأمن القومي وهدم الدولة.