قال اللواء حسام رزق، رئيس الهيئة العامة لتعاونيات البناء والإسكان، إن الفكر التعاوني أصبح منهاجًا للعديد من الدول، وأسلوبًا أساسيًا للتنمية والتطوير في معظم الدول، خاصةً مع ظهور النتائج الإيجابية لفكرة التعاونيات عقب تعرض العديد من المؤسسات الرأسمالية الضخمة للانهيار، ما هدد بانهيار اقتصادي للعام بأسره.
وأضاف رزق، في كلمته خلال المؤتمر الدولي الثاني للإسكان التعاوني، أنه لابد من تعميق مشاركة الشباب في الأنشطة التعاونية المختلفة، مؤكدًا أنه لا بقاء إلا للكيانات القوية التي تتمتع بخطة واضحة ومحددة للاستمرار ومواجهة أي تحديات.
وأوضح أن هذا الملتقى الدولي يتم عقده في مصر بصفة دورية لتأكيد أهمية مصر على المستويين الإقليمي والدولي، ولمناقشة واحدة من القضايا الهامة وهي فكرة التعاونيات الإسكانية لتقديم مجتمعات عصرية يتم تنفيذها بجودة عالية وسعر مناسب، مؤكدا على الدعم الذي تقدمه وزارة الإسكان لدعم منظومة الإسكان التعاوني في مصر.
ولفت إلى أنه تم توقيع بروتوكول مع هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة تم بموجبه تخصيص واستلام 2500 فدان لصالح جمعيات الإسكان التعاوني بما يمكنها من القيام بدورها لتوفير وحدات سكنية لأعضائها، بالإضافة إلى النقاش المجتمعي حول قانون بما يمكن من وجود عصر جديد للإسكان التعاوني.
وأشار إلى أن التوصيات الناتجة عن هذا الملتقة ستساهم في رسم سياسات واضحة تتناسب مع أعمال وطموحات الشعوب للحياة بشكل كريم وآدمي عبر توفير وحدات سكنية للمواطنين.
وأضاف رزق، في كلمته خلال المؤتمر الدولي الثاني للإسكان التعاوني، أنه لابد من تعميق مشاركة الشباب في الأنشطة التعاونية المختلفة، مؤكدًا أنه لا بقاء إلا للكيانات القوية التي تتمتع بخطة واضحة ومحددة للاستمرار ومواجهة أي تحديات.
وأوضح أن هذا الملتقى الدولي يتم عقده في مصر بصفة دورية لتأكيد أهمية مصر على المستويين الإقليمي والدولي، ولمناقشة واحدة من القضايا الهامة وهي فكرة التعاونيات الإسكانية لتقديم مجتمعات عصرية يتم تنفيذها بجودة عالية وسعر مناسب، مؤكدا على الدعم الذي تقدمه وزارة الإسكان لدعم منظومة الإسكان التعاوني في مصر.
ولفت إلى أنه تم توقيع بروتوكول مع هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة تم بموجبه تخصيص واستلام 2500 فدان لصالح جمعيات الإسكان التعاوني بما يمكنها من القيام بدورها لتوفير وحدات سكنية لأعضائها، بالإضافة إلى النقاش المجتمعي حول قانون بما يمكن من وجود عصر جديد للإسكان التعاوني.
وأشار إلى أن التوصيات الناتجة عن هذا الملتقة ستساهم في رسم سياسات واضحة تتناسب مع أعمال وطموحات الشعوب للحياة بشكل كريم وآدمي عبر توفير وحدات سكنية للمواطنين.