أدانت السفارة الألمانية، اليوم الإثنين، الهجوم الإرهابي الذي استهدف الكنيسة البطرسية بالعباسية، ووصف وزير الخارجية الألماني شتاينماير الحادث بـ"الأمر المروع حقا".
وأضاف في بيان وزعته السفارة علي الصحفيين: "نحن ندين هذا الهجوم الإرهابي بأشد العبارات مثلما ندين الهجوم الذي وقع يوم الجمعة على قوات الأمن في القاهرة وكفر الشيخ، ونشاطر الشعب المصري أحزانه، قلوبنا مع الضحايا، ونشاطر العائلات أحزانها، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين الكثيرين".
وأكد على وقوف الشعب الألماني مع مصر في حربها ضد الإرهاب، مشيرًا إلى أن استغلال يوم المولد النبوي الذي يحتفل به المسلمون من أجل الاعتداء الغادر على المسيحيين إنما يدل على التخطيط الدنيء للجناة ومن يقف وراءهم من أجل تعكير صفو التعايش السلمي بين أصحاب الديانات المختلفة، وذلك من خلال عنف الإرهاب، مطالبًا بعدم السماح لهم بالنجاح في ذلك.
وأضاف في بيان وزعته السفارة علي الصحفيين: "نحن ندين هذا الهجوم الإرهابي بأشد العبارات مثلما ندين الهجوم الذي وقع يوم الجمعة على قوات الأمن في القاهرة وكفر الشيخ، ونشاطر الشعب المصري أحزانه، قلوبنا مع الضحايا، ونشاطر العائلات أحزانها، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين الكثيرين".
وأكد على وقوف الشعب الألماني مع مصر في حربها ضد الإرهاب، مشيرًا إلى أن استغلال يوم المولد النبوي الذي يحتفل به المسلمون من أجل الاعتداء الغادر على المسيحيين إنما يدل على التخطيط الدنيء للجناة ومن يقف وراءهم من أجل تعكير صفو التعايش السلمي بين أصحاب الديانات المختلفة، وذلك من خلال عنف الإرهاب، مطالبًا بعدم السماح لهم بالنجاح في ذلك.