تبدأ النسخة الـ 13 من بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، الخميس المقبل، باستضافة يابانية، في مواجهة بين كاشيما أنتلرز الياباني، وأوكلاند سيتي النيوزيلندي.
وشهدت النسخ الـ12السابقة هيمنة تامة من أندية القارتين الأوروبية والأمريكية الجنوبية، فالتقت الفرق اللاتينية أمام الأوروبية 12 مرة في نهائي البطولة، كانت الغلبة للقارة العجوز برصيد 8 فوز، مقابل 4 ﻷبناء أمريكا اللاتينية.
وحصدت أندية أمريكا اللاتينية وخاصة البرازيلية، 4 ألقاب أعوام 2000 و2005 و2006 و2012، كان ثلاثة منها على حساب أندية أوروبية.
ففي اليابان عام 2005، أكدت فرق البرازيل تفوقها مجددا حيث توج ساو باولو باللقب بعد التغلب في المباراة النهائية للبطولة على ليفربول الإنجليزي بطل أوروبا 1 / صفر.
ولم يختلف الوضع كثيرًا في بطولة عام 2006 التي أقيمت باليابان، أيضا؛ حيث كانت اليد العليا لكرة القدم البرازيلية ليتوج فريق إنترناسيونال بورتو أليجري باللقب بعد تغلبه على برشلونة في المباراة النهائية بنتيجة 1 / صفر.
وشهدت بطولة 2012، توّج نادي كورينثيانز البرازيلي باللقب بعد فوزه في النهائي على تشيلسي الإنجليزي بهدف نظيف.
وفي المقابل فازت أندية أوروبا على أبطال أمريكا اللاتينية في 8 بطولات، حيث كانت البداية في عام 2007، عندما حصد أي سي ميلان، البطولة على حساب بوكا جونيورز الأرجنتيني في المباراة النهائية بنتيجة 4 / 2، كاسرًا احتكار "اللاتينوس" للبطولة.
وفي البطولة التالية باليابان عام 2008، واصل الحظ محالفته للممثل الأوروبي حيث ذهب اللقب لمانشستر يونايتد الإنجليزي بعد تغلبه على ليجا دي كويتو الإكوادوري في المباراة النهائية للبطولة بهدف سجله واين روني ليكون ختاما مثيرا لأربع سنوات متتالية أقيمت فيها البطولة باليابان.
وفي عام 2009، انتقلت البطولة من اليابان إلى الإمارات للمرة الأولى، ونجح برشلونة في الحفاظ لأوروبا على اللقب العالمي بالفوز على استوديانتس الأرجنتيني في المباراة النهائية بنتيجة 2 / 1.
وفي 2011 عادت البطولة مجددا لليابان، وشهدت نهائي مثير بين فريقي سانتوس البرازيلي وبرشلونة الإسباني، عندما حاول الأول كسر احتكار الأندية الأوروبية للقب العالمي والتي ظهرت في أربع سنوات متتالية وإعادة اللقب إلى فرق أمريكا الجنوبية، إلا أن محاولته باءت بالفشل حيث سقط في فخ الهزيمة المدوية بـ 4 أهداف نظيفة.
وشهدت آخر 3 نسخ سيطرة أوروبية حيث حقق بايرن ميونخ اللقب في 2013، ثم حققه ريال مدريد في 2014 بعد الانتصار على سان لورينزو، واختتم برشلونة سيطرة القارة العجوز بالانتصار على ريفير بليت بثلاثية نظيفة.
وشهدت النسخ الـ12السابقة هيمنة تامة من أندية القارتين الأوروبية والأمريكية الجنوبية، فالتقت الفرق اللاتينية أمام الأوروبية 12 مرة في نهائي البطولة، كانت الغلبة للقارة العجوز برصيد 8 فوز، مقابل 4 ﻷبناء أمريكا اللاتينية.
وحصدت أندية أمريكا اللاتينية وخاصة البرازيلية، 4 ألقاب أعوام 2000 و2005 و2006 و2012، كان ثلاثة منها على حساب أندية أوروبية.
ففي اليابان عام 2005، أكدت فرق البرازيل تفوقها مجددا حيث توج ساو باولو باللقب بعد التغلب في المباراة النهائية للبطولة على ليفربول الإنجليزي بطل أوروبا 1 / صفر.
ولم يختلف الوضع كثيرًا في بطولة عام 2006 التي أقيمت باليابان، أيضا؛ حيث كانت اليد العليا لكرة القدم البرازيلية ليتوج فريق إنترناسيونال بورتو أليجري باللقب بعد تغلبه على برشلونة في المباراة النهائية بنتيجة 1 / صفر.
وشهدت بطولة 2012، توّج نادي كورينثيانز البرازيلي باللقب بعد فوزه في النهائي على تشيلسي الإنجليزي بهدف نظيف.
وفي المقابل فازت أندية أوروبا على أبطال أمريكا اللاتينية في 8 بطولات، حيث كانت البداية في عام 2007، عندما حصد أي سي ميلان، البطولة على حساب بوكا جونيورز الأرجنتيني في المباراة النهائية بنتيجة 4 / 2، كاسرًا احتكار "اللاتينوس" للبطولة.
وفي البطولة التالية باليابان عام 2008، واصل الحظ محالفته للممثل الأوروبي حيث ذهب اللقب لمانشستر يونايتد الإنجليزي بعد تغلبه على ليجا دي كويتو الإكوادوري في المباراة النهائية للبطولة بهدف سجله واين روني ليكون ختاما مثيرا لأربع سنوات متتالية أقيمت فيها البطولة باليابان.
وفي عام 2009، انتقلت البطولة من اليابان إلى الإمارات للمرة الأولى، ونجح برشلونة في الحفاظ لأوروبا على اللقب العالمي بالفوز على استوديانتس الأرجنتيني في المباراة النهائية بنتيجة 2 / 1.
وفي 2011 عادت البطولة مجددا لليابان، وشهدت نهائي مثير بين فريقي سانتوس البرازيلي وبرشلونة الإسباني، عندما حاول الأول كسر احتكار الأندية الأوروبية للقب العالمي والتي ظهرت في أربع سنوات متتالية وإعادة اللقب إلى فرق أمريكا الجنوبية، إلا أن محاولته باءت بالفشل حيث سقط في فخ الهزيمة المدوية بـ 4 أهداف نظيفة.
وشهدت آخر 3 نسخ سيطرة أوروبية حيث حقق بايرن ميونخ اللقب في 2013، ثم حققه ريال مدريد في 2014 بعد الانتصار على سان لورينزو، واختتم برشلونة سيطرة القارة العجوز بالانتصار على ريفير بليت بثلاثية نظيفة.
