أكد الدكتور أشرف العربى وزير التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى، أن ورؤية مصر عام 2030 ستكون قادرة على الخطى بمصر للوصول والنهوض ومواكبة الدول، مشيرا إلى أن مصر تملك خبراء على مستوى الدول العربية والإفريقية مع وجود تحديات لهذه الرؤية، منوها إلى أن المشاركة المجتمعية من أهم عوامل نجاح الرؤية المصرية، قائلا "رؤية مصر 2030، مش بتاعة حد مش بتاعة حكومة ولا رئيس دى بتاعة مصر ..مصر وبس".
وأضاف العربى، خلال كلمته بمؤتمر "إستراتجية التنمية المستدامة مصر 2030"، بقاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، اليوم الثلاثاء، أن رؤية 2030 لم تكن الوحيدة لرؤى مصر، بل كانت هناك العديد من الاستراتيجيات منها رؤية مصر عام 2025 وكذلك استراتيجية مصر عام 2017 مع الدكتور الجنزوري، ومصر عام 2020 مع الدكتور إسماعيل عبدالله، ومصر عام 2022 في ظل وجود الوزيرة فايزة أبو النجا، والجاياكا اليابانى عام 2022، مع دعم اتخاذ القرار وذلك التخطيط العمرانى عمل مصر عام 2050، على المستوى القطاعى هناك "الزراعة وللتعليم والعديد من الاستراتيجيات"، وكذلك الإستراتيجة المكانية، الساحل الشمالى والغربي وظهيره الصحراوى وكذلك تنمية سيناء وشمال الصعيد وجنوب مصر.
وأوضح وزير التخطيط، أن المهمة الأساسية للدولة هي إعداد الرؤية من خلال هذه الاستراتيجية والبقاء بها مدة طويلة لمدة طويلة الضمان، وذلك العمل على بناء ما هو قائم، والقائم هو ثروة كبيرة هي خطط وإسترتيجيات.
وأشار العربى، إلى أنه من خلال متابعة الأحداث فى المنطقة والتى غيرت جاءت من خلالها تحديات، مع وجود المتغير العالمى مع إعلان الأمم المتحدة والتزام دول العالم بها دول عالم ومنها مصر بما يسمى "جى أي اس"، وجد أنه لا بد من استراتيجية للدولة لا ترتبط بأشخاص ولا حكومات ولكن من أجل بناء دولة تواطب دول المنطقة في أي تحديات.
وأضاف العربى، خلال كلمته بمؤتمر "إستراتجية التنمية المستدامة مصر 2030"، بقاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، اليوم الثلاثاء، أن رؤية 2030 لم تكن الوحيدة لرؤى مصر، بل كانت هناك العديد من الاستراتيجيات منها رؤية مصر عام 2025 وكذلك استراتيجية مصر عام 2017 مع الدكتور الجنزوري، ومصر عام 2020 مع الدكتور إسماعيل عبدالله، ومصر عام 2022 في ظل وجود الوزيرة فايزة أبو النجا، والجاياكا اليابانى عام 2022، مع دعم اتخاذ القرار وذلك التخطيط العمرانى عمل مصر عام 2050، على المستوى القطاعى هناك "الزراعة وللتعليم والعديد من الاستراتيجيات"، وكذلك الإستراتيجة المكانية، الساحل الشمالى والغربي وظهيره الصحراوى وكذلك تنمية سيناء وشمال الصعيد وجنوب مصر.
وأوضح وزير التخطيط، أن المهمة الأساسية للدولة هي إعداد الرؤية من خلال هذه الاستراتيجية والبقاء بها مدة طويلة لمدة طويلة الضمان، وذلك العمل على بناء ما هو قائم، والقائم هو ثروة كبيرة هي خطط وإسترتيجيات.
وأشار العربى، إلى أنه من خلال متابعة الأحداث فى المنطقة والتى غيرت جاءت من خلالها تحديات، مع وجود المتغير العالمى مع إعلان الأمم المتحدة والتزام دول العالم بها دول عالم ومنها مصر بما يسمى "جى أي اس"، وجد أنه لا بد من استراتيجية للدولة لا ترتبط بأشخاص ولا حكومات ولكن من أجل بناء دولة تواطب دول المنطقة في أي تحديات.