تشارك المهندسة صباح مشالى وكيل أول وزارة الكهرباء لتطوير الأداء والاتصال السياسى فى فعاليات مؤتمر الشبكات الذكية 2016 (SASG 2016) والذى يعقد فى جدة بالمملكة العربية السعودية خلال الفترة من 5 - 9 ديسمبر.
ويأتي ذلك فى إطار الاتجاه العام لاستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة (خصوصا الطاقة الشمسية ذات القدرات الصغيرة) ومدى تأثيرها على الشبكة، حيث قامت شركات التوزيع بوضع المواصفات الخاصة لربط وحدات الخلايا الشمسية بالشبكة للحفاظ على استقرار الشبكة الكهربائية والاستفادة القصوى من هذه القدرات فى حالة التشغيل العادى أو فى ظروف الخلل (normal and fault condition).
ويتم خلال المؤتمر استعراض ورقة دراسة لبعض المواصفات لدول مختلفة تشرح طريقتين للتحكم فى خلايا الطاقة الشمسية (PI&DROOP controller) وكيفية الاستفادة من قدرات خلايا الطاقة الشمسية (قدرة فعالة وغير فعالة) خلال ظروف التشغيل العادى أو ظروف الخلل وذلك عن طريق عمل محاكاة لنموذج لخلية طاقة شمسية قدرة 40 كيلووات وتعرضها لظروف خلل.
وتعد هذه الورقة إضافة جديدة فى دراسة ضبط معاملات التحكم باستخدام معادلات مختلفة للمقارنة بين الحالة المصاحبة للخل والحالة المثلى المستهدف الوصول إليها وإظهار إمكانية التحكم بشكل أفضل فى أداء الخلايا الشمسية.
وتستعرض الورقة ما سيكون عليه الأداء للخلايا الشمسية فى حالة حدوث خلل بالشبكة أو انخفاض فى الجهد بالشبكة حيث سيكون هناك أحد الاحتمالات الثلاث هى الاستمرار فى الربط على الشبكة مع إعطاء قدرتها كاملة أو قدرة أقل بحسب جهد الشبكة، تحويل كابل قدرة الخلايا الشمسية الي قدرة غير فعالة (كيلوفار) لمعالجة انخفاض الجهد، الخروج الآمن للخلايا الشمسية دون أن تتأثر بالمشاكل الموجودة بالشبكة.
ويأتي ذلك فى إطار الاتجاه العام لاستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة (خصوصا الطاقة الشمسية ذات القدرات الصغيرة) ومدى تأثيرها على الشبكة، حيث قامت شركات التوزيع بوضع المواصفات الخاصة لربط وحدات الخلايا الشمسية بالشبكة للحفاظ على استقرار الشبكة الكهربائية والاستفادة القصوى من هذه القدرات فى حالة التشغيل العادى أو فى ظروف الخلل (normal and fault condition).
ويتم خلال المؤتمر استعراض ورقة دراسة لبعض المواصفات لدول مختلفة تشرح طريقتين للتحكم فى خلايا الطاقة الشمسية (PI&DROOP controller) وكيفية الاستفادة من قدرات خلايا الطاقة الشمسية (قدرة فعالة وغير فعالة) خلال ظروف التشغيل العادى أو ظروف الخلل وذلك عن طريق عمل محاكاة لنموذج لخلية طاقة شمسية قدرة 40 كيلووات وتعرضها لظروف خلل.
وتعد هذه الورقة إضافة جديدة فى دراسة ضبط معاملات التحكم باستخدام معادلات مختلفة للمقارنة بين الحالة المصاحبة للخل والحالة المثلى المستهدف الوصول إليها وإظهار إمكانية التحكم بشكل أفضل فى أداء الخلايا الشمسية.
وتستعرض الورقة ما سيكون عليه الأداء للخلايا الشمسية فى حالة حدوث خلل بالشبكة أو انخفاض فى الجهد بالشبكة حيث سيكون هناك أحد الاحتمالات الثلاث هى الاستمرار فى الربط على الشبكة مع إعطاء قدرتها كاملة أو قدرة أقل بحسب جهد الشبكة، تحويل كابل قدرة الخلايا الشمسية الي قدرة غير فعالة (كيلوفار) لمعالجة انخفاض الجهد، الخروج الآمن للخلايا الشمسية دون أن تتأثر بالمشاكل الموجودة بالشبكة.