دولة لا يزيد عمرها على عشرات السنين أوهمها ثراؤها وغباؤها أنها تصلح بديلًا لمصر بكل تاريخها. حكام هذه الدولة كانوا وما زالوا جزءًا أساسيًا من العمالة والتآمر على شعوب المنطقة. حكامها هم الرعاة الرسميون للإرهاب فى العالم، ولم يتفوقوا إلا فى تربية متخلفين وجهلة. هذه الدولة حتى أوائل القرن العشرين كانت إمارات متفرقة وقريبًا ستعود كما كانت.. هذه الدولة تتوهم أنها بالاحتفاء بمسئول إفريقى بين مصر ودولته وجهات نظر مختلفة فى ملف حيوى، ترسل لنا رسائل على طريقة كيد النساء. لكن أبشرهم قبل اكتمال مؤامرتهم لن تكون دولتهم موجودة كما هى الآن ولن يكونوا هم فى الحكم ولن يتمتعوا بالتريليونات المنهوبة من شعوبهم، فسادتهم فى أمريكا صرحوا بأنهم سيحلبونهم وعندما يجف الضرع سيذبحونهم كبقرة.
هذا حكم التاريخ على الخونة والعملاء ومدعى التدين ومحتضنى داعش.
أسئلة لكل شلبوكة
١- لماذا يقود شلبوكة حملة لعودة حسام غالى للمنتخب رغم ضعف مستواه؟
٢- لماذا ضم الأهلى مروان محسن رغم تواضع مستواه؟
٣- لماذا يحاول البعض جعل كرة القدم دينًا وهم كهنته؟
٤- لماذا ينسى محللو المباريات أن أغلبهم كانوا لاعبين فاشلين؟
٥- ما حكم لاعب يحرز هدفًا ولا يسجد؟
٦- لماذا يتعنت الأهلى مع عماد متعب بتاريخه ويدعم غالى وهو بدون مستوى ولا تاريخ؟
٧- ما سر تنقل مدربين فاشلين من فريق إلى آخر؟
٨- ما سر رعب شلبوكة عند كل مداخلة من رئيس ناد كبير؟
٩- هل لو أخطأ لاعب آخر غير ابن إكرامى كان سيمنح نفس الفرصة؟
١٠- لماذا تصر قناة النيل للرياضة على الاحتفاظ بمراسلين لا يصلحون على الإطلاق لمهمتهم؟
١١- ما سر وجود أسماء يحوطها الفساد فى اتحاد الكرة؟
١٢- لمصلحة من يسعى شلبوكة للتقليل من الخطيب؟
التاكسى الأبيض ومجلس الوزراء
لماذا لا تتم الموافقة لإحدى الشركات على الترخيص بـ١٠٠٠٠ سيارة تعمل تاكسيات وبلون مميز وعلى غرار أوبر وكريم؟ ويمكن تحصيل مبلغ من العملة الصعبة من الشركة التى تفوز بالعرض ويكون العقد لعشر سنوات مثلا.. وليت الأمر يطبق على سيارات النقل الجماعى ويكون الترخيص مستقبلا للشركات فقط. الجميع أصابه الملل من العبث بالعدادات فى التاكسيات والشكوى المستمرة بسبب وبدون سبب من سائقيها وبلطجة الميكروباصات. التفاهم مع شركة أفضل من التفاهم مع مئات الآلاف من مالكى التاكسى، طالما لديهم إصرار على العناد ومخالفة القانون.
