بدأت أمس فعاليات زيارة الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى للمملكة المتحدة بمشاركة عدد من أعضاء مجلس النواب المعنيين بالتعليم، وأعضاء المجلس الرئاسى للتعليم، والمكتب الثقافى بالمملكة المتحدة، وكذلك ممثلين من وزارة التربية والتعليم البريطانية، والمجلس الثقافى البريطانى بالقاهرة والمملكة المتحدة، وهيئة ضمان الجودة والبرلمان من الجانب البريطاني.
وتناولت الفعاليات عرض لمنظومة التربية والتعليم بالمملكة المتحدة والتى تتضمن أربع منظومات فرعية متمثلة فى إنجلترا، وويلز، وايرلندا الشمالية واسكتلندا، ومختلف الجهات القائمة على إدارة هذه المنظومة، ومتابعتها وتقييم أدائها وآليات العمل والتنسيق بينها، وتتمثل تلك الجهات فى مكتب المعايير التعليمية، ومكتب المؤهلات والاختبارات، ومختلف هيئات الاختبارات ولجان التعليم بالبرلمان.
كما عقد الهلالى اجتماعًا مع ممثل هيئة اتحاد مقدمى الخدمة التعليمية البريطانية، حيث تم الاتفاق على التعاون فى مجال اختبارات التحصيل الدولية (التيمز، والبيرلز، والبيزا)؛ من أجل الارتقاء بترتيب مصر الدولى فى هذه الاختبارات من خلال التدريب، وبناء القدرات للمركز القومى للامتحانات والتقويم التربوى، ومستشارين المواد، والموجهين، والمعلمين بالمديريات التعليمية؛ من أجل التطوير الشامل والمتكامل لمنظومة الاختبارات الداعمة لاختبارات التحصيل الدولية، ومن المتوقع البدء في تطبيق فعالياته اعتبارًا من يناير القادم، من خلال تدريب جميع الجهات المعنية، وإجراء مسابقات واختبارات محلية على هذه الاختبارات على مستوى المديريات التعليمية بصفة سنوية؛ للوقوف على معدل الإنجاز فى ذلك الصدد، وتأهيل الطلاب للالتحاق بالاختبارات الدولية، وتحقيق معدلات عالية بها.
وتناولت الفعاليات عرض لمنظومة التربية والتعليم بالمملكة المتحدة والتى تتضمن أربع منظومات فرعية متمثلة فى إنجلترا، وويلز، وايرلندا الشمالية واسكتلندا، ومختلف الجهات القائمة على إدارة هذه المنظومة، ومتابعتها وتقييم أدائها وآليات العمل والتنسيق بينها، وتتمثل تلك الجهات فى مكتب المعايير التعليمية، ومكتب المؤهلات والاختبارات، ومختلف هيئات الاختبارات ولجان التعليم بالبرلمان.
كما عقد الهلالى اجتماعًا مع ممثل هيئة اتحاد مقدمى الخدمة التعليمية البريطانية، حيث تم الاتفاق على التعاون فى مجال اختبارات التحصيل الدولية (التيمز، والبيرلز، والبيزا)؛ من أجل الارتقاء بترتيب مصر الدولى فى هذه الاختبارات من خلال التدريب، وبناء القدرات للمركز القومى للامتحانات والتقويم التربوى، ومستشارين المواد، والموجهين، والمعلمين بالمديريات التعليمية؛ من أجل التطوير الشامل والمتكامل لمنظومة الاختبارات الداعمة لاختبارات التحصيل الدولية، ومن المتوقع البدء في تطبيق فعالياته اعتبارًا من يناير القادم، من خلال تدريب جميع الجهات المعنية، وإجراء مسابقات واختبارات محلية على هذه الاختبارات على مستوى المديريات التعليمية بصفة سنوية؛ للوقوف على معدل الإنجاز فى ذلك الصدد، وتأهيل الطلاب للالتحاق بالاختبارات الدولية، وتحقيق معدلات عالية بها.
