أفاد تقرير أصدرته الأمانة العامة لجماعة شرق أفريقيا، بأن فرنسا تشيد بالإصلاحات الجارية وبتعزيز استخدام أوسع للموارد بكفاءة وفاعلية.
وتعهدت السفيرة الفرنسية لدى تنزانيا وشرق أفريقيا مليكة براك باستعداد بلادها لتقديم الدعم والحوار المستمر مع بوروندي.
وأكدت براك التزام فرنسا بإنجاح الوساطة التي تهدف إلى تعزيز السلام والمصالحة والأمن في جمهورية بوروندي، بدعم من الأمانة العامة لجماعة شرق أفريقيا، لافتا إلى أن بلاده باعتبارها عضوا في الاتحاد الأوروبي تؤمن بأن التكامل الإقليمي محفوف بالتحديات التي لا يتم التغلب عليها سوى بالرغبة في العمل بشكل وثيق لتعزيز هذا التكامل لا سيما في منطقة شرق أفريقيا.