(دى حاجات شخصية) - الأمير شاذ وأمه غانية.
(دى حاجات عائلية) - الأمير خاين من ظهر خاين.
(دى حاجات خليجية) - الأمير بيأجر بلده مفروش لليهود.
(دى حاجات إقليمية) - الأمير بينفذ أجندة تركية سعودية.
(دى حاجات مصرية) - الأمير يتطاول على جيش مصر.
جيش مصر يا أمير جزيرة البغايا والشواذ التى تمثل لسانك الطويل تهاجم جيش مصر.. تتهكم على جيش مصر.. تتطاول على جيش مصر.. اسمع أيها الأمير الشاذ، هل تعلم أن نعل أصغر جندى فى الجيش المصرى اشرف من آلِ ثان وسادتهم وحوارييهم.
■ هل تعلم أن «العساكر» هؤلاء صنعوا معجزات تعجز أنت حتى فى الإحاطة بها وبأبعادها وتفاصيلها ونتائجها حتى بالقراءة والمطالعة يا أحمق الأمراء وأجهلهم.
■ هل تعلم وأنت «نطفة مسمومة» فى ذلك «الرحم الموبوء» ماذا صنع «العساكر».
■ هل تعلم أن الجيش المصرى إذا أصيب - لا قدر الله - بأنفلونزا فقط أصيبت إماراتكم وممالككم بتوقف القلب عن النبض وإعلان حالة الوفاة.
■ هل تعلم أن صبر مصر والمصريين ورئيسهم ليس إلا ترفعًا عن الرد على أمثالكم .. وحقًّا من أنتم؟
■ هل قرأت يا جاهل عن تاريخ جيش مصر وعقيدته التى يتفرد بها عن الدنيا.
«الحكاية»
فيلم تسجيلى اسمه «العساكر.. حكاية التجنيد الإجبارى فى مصر» أنتجته قناة «البغايا» الجزيرة وتذيع مقتطفات من الفيلم.. حيث حاول الفيلم إهالة التراب على جيش مصر من خلال حزمة من الأكاذيب والروايات الشاذة عن القهر والإهانة والتعذيب والجوع والتمييز بين الجنود والضباط، بيد أن المخطط واضح تماما وأمام الجميع.. محاولات النيل من الجيش المصرى لم تتوقف ولن تتوقف، لكن هذه المرة أتصور أن ردًا يجب أن يكون مؤلمًا وموجعًا لهؤلاء، فسياسة التعفف والتسامى لا يفهمها هؤلاء المخنثون والشواذ ممن يسمون أنفسهم أمراء وهم لا يدرون أنهم حقراء.
«اللقطة»
هل تعلمون يا سادة أن هذه الأفلام التى تذيعها الجزيرة وتنتجها قام بها مصريون! نعم مصريون باعوا كل شىء حتى أعراضهم، هل يجب أن يستمر هؤلاء يحملون تلك الجنسية أم آن الأوان لإسقاطها عنهم وحرمانهم من شرف الانتماء والانتساب إلى هذه الأمة العريقة.