أدانت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية، وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، العمل الإرهابي الغادر في مدينة العريش.
ونعت الكنيسة، في بيانٍ لها، اليوم الجمعة، رجال مصر البواسل الذين قدموا أرواحهم الطاهرة فداء للوطن، مصلين إلى الله أن يهب أسر الشهداء الصبر والعزاء، ويعطي نعمة الشفاء للمصابين، ويحفظ مصرنا الحبيبة من كل سوء.
واختتم البابا كلمة تعزيته والصادرة في البيان الصادر منذ قليل، بقوله: "وستبقى مصر حصنا منيعا بوحدانية شعبه بكل طوائفه في مواجهة كل من يتجاسر علي تراب هذا الوطن".