قال الدكتور سعد مكى، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، إن المحافظة لم تشهد أي حالات دم فاسد، وبها بنك دم واحد معتمد وهو بنك الدم الإقليمى في مدينة المنصورة وهو معتمد طبقًا للمشروع السويسرى، كما يوجد 4 بنوك دم أخرى تجميعية في مستشفى طلخا والمنصورة العام الجديد "الدولى سابقًا" وميت غمر والمنزلة.
وأضاف أنه لا يتم صرف أي دم في الدقهلية على مستوى المستشفيات الحكومية أو الخاصة إلا عن طريق تحليل الدم ويكون عن طريق بنك الدم الإقليمى، مشيرًا إلى أن البنوك التجميعية الأربعة يتم التبرع فيها بالدم ثم تأخد العينات ويتم تحليلها في بنك الدم الإقليمى قبل استخدامها عن طريق الأجهزة الموجودة في بنك الدم والتي تحتوى على تقنية عالية.
وأشار إلى أن الأجهزة الموجودة في بنك الدم الإقليمى تكشف الفصائل الفرعية الأخرى التي تحمل العدوى بخلاف الفصائل الأربع المعروفة، حيث لا تظهر الفصائل الفرعية في التحاليل العادية، مؤكدًا الرقابة المستمرة على بنك الدم الإقليمى والبنوك التجميعية.
وأوضح أنه إذا حدث أي خطأ أو مخالفة تكون بسبب سلوك المواطنين داخل العيادات الخاصة، مؤكدًا أن هناك رقابة مستمرة من إدارة العلاج الحر على العيادات والمستشفيات الخاصة وهناك إجراءات صارمة تتخذ تجاه المخالفين.
كما ناشد وكيل وزارة الصحة المواطنين بعدم أخذ أي دم إلا من خلال بنك الدم الإقليمى، وهناك وفرة دائمة في أي وقت وأى ساعة، وذلك حرصًا على حياة المواطنين.
وأضاف أنه لا يتم صرف أي دم في الدقهلية على مستوى المستشفيات الحكومية أو الخاصة إلا عن طريق تحليل الدم ويكون عن طريق بنك الدم الإقليمى، مشيرًا إلى أن البنوك التجميعية الأربعة يتم التبرع فيها بالدم ثم تأخد العينات ويتم تحليلها في بنك الدم الإقليمى قبل استخدامها عن طريق الأجهزة الموجودة في بنك الدم والتي تحتوى على تقنية عالية.
وأشار إلى أن الأجهزة الموجودة في بنك الدم الإقليمى تكشف الفصائل الفرعية الأخرى التي تحمل العدوى بخلاف الفصائل الأربع المعروفة، حيث لا تظهر الفصائل الفرعية في التحاليل العادية، مؤكدًا الرقابة المستمرة على بنك الدم الإقليمى والبنوك التجميعية.
وأوضح أنه إذا حدث أي خطأ أو مخالفة تكون بسبب سلوك المواطنين داخل العيادات الخاصة، مؤكدًا أن هناك رقابة مستمرة من إدارة العلاج الحر على العيادات والمستشفيات الخاصة وهناك إجراءات صارمة تتخذ تجاه المخالفين.
كما ناشد وكيل وزارة الصحة المواطنين بعدم أخذ أي دم إلا من خلال بنك الدم الإقليمى، وهناك وفرة دائمة في أي وقت وأى ساعة، وذلك حرصًا على حياة المواطنين.